الصفحه ٤٢٤ : ومفسّر (٢).
وقوله : «اسم»
جنس ، و «بمعنى من» يشمل التّمييز واسم «لا» ، والمفعول الثّاني من نحو «استغفرت
الصفحه ٤٢٨ : الكافية : «هو صاحب رسول الله ـ صلىاللهعليهوسلم ـ رضياللهعنه» (١).
وفهم من قوله :
وبعد (٢) كلّ ما
الصفحه ٤٢٩ : سبقا /
يعني : أنّ
العامل في التّمييز يجب تقديمه عليه ، فيلزم تأخير التّمييز ، وقوله : «مطلقا
الصفحه ٤٣١ : .
أمّا «كي»
فتجرّ «ما» الاستفهاميّة ، قالوا : «كيمه» بمعنى : لمه ، و «ما» المصدريّة مع
صلتها ، نحو قوله
الصفحه ٤٣٣ : في التّسهيل من أسماء الأفعال (٤).
__________________
واحدا. والبيت تهكم
واستهزاء. والشاهد في قوله
الصفحه ٤٣٧ : يلقى». ويروى : «أبي يزيد» بدل «أبي زياد». والشاهد في قوله : «حتاك»
حيث جر «حتى» الضمير شذوذا لأن «حتى
الصفحه ٤٤٧ :
١١٩ ـ غدت من عليه بعد ما تمّ ظمؤها
...
وعلى «عن» قوله
الصفحه ٤٤٨ : » ، و «منذ يومان».
الثّاني : أن
يليهما فعل ، نحو «أتيتك مذ قام زيد» ، «ومنذ دعا عمرو».
وفهم من قوله
الصفحه ٤٥٤ : كلام الفراء أنه قياس ، وجعل منه قوله تعالى
: (وَأَقامَ
الصَّلاةَ).
انظر الكافية وشرحها لابن مالك
الصفحه ٤٦٠ : ، نحو «قام
غلام هند» ، إذ لا يصحّ أن تقول (٢) : «قام هند» ، وأنت تريد : «غلام هند».
وفهم من قوله
الصفحه ٤٦١ : . وذهب الكوفيون إلى جواز إضافة الشيء إلى
نفسه إذا اختلف اللفظان ، واحتجوا بنحو قوله تعالى : (وَلَدارُ
الصفحه ٤٦٩ : :
غداة التقينا كان خيرا وأكرما
والشاهد في قوله : «أين وأيكم» حيث
أضيفت «أي» إلى المفرد المعرفة مع
الصفحه ٤٧٩ : » مضافا إلى مثل المحذوف (٢) ، ومثله قول الشّاعر :
١٤٢ ـ يا من رأى عارضا يسرّ به
الصفحه ٤٨١ : كناية عن كون سعيه لا فائدة فيه مع حصول
التعب. والشاهد في قوله : «يوما» فإنه ظرف فصل به بين المضاف ـ وهو
الصفحه ٤٨٣ : الرحمن بن ملجم قاتل
علي رضياللهعنه.
والمراد من قوله : «ابن أبي شيخ الأباطح طالب» علي بن أبي طالب