الصفحه ٣١٢ : الأخفش مستدلين بنحو قوله :
ما للجمال مشيها وئيدا
الصفحه ٣١٥ : » ، فتقول : «سعدا (أخواك ، وسعدوا) (٢) إخوتك ، وسعدن بناتك».
وقوله :
والفعل للظّاهر بعد مسند
يشير إلى
الصفحه ٣١٩ :
وأشار بقوله :
... ومع
ضمير ذي
المجاز في شعر وقع
إلى قول عامر
بن
الصفحه ٣٢٠ :
الْمُؤْمِناتُ)
فذكر الفعل مع جمع تصحيح المؤنث ، وبنحو قوله :
فبكى بناتي شجوهنّ وزوجتي
الصفحه ٣٢٢ :
يعني : أنّ
المفعول قد يأتي متقدّما على الفعل ، وشمل ما تقديمه جائز ، نحو قوله تعالى : (فَرِيقاً
الصفحه ٣٢٩ : » ـ بضمّ الأوّل والثّاني ـ.
وفهم من قوله :
«تا المطاوعه» أنّ المراد بالفعل هنا : الماضي ، لأنّ المضارع لا
الصفحه ٣٣٠ : / للمفعول لبقي الفعل خبرا (٢) بغير مخبر عنه ، وذلك محال (٣).
وفهم من قوله :
«بهمز الوصل» أنّ ذلك الفعل لا
الصفحه ٣٣٣ : التقديريّ (٢). وقوله :
وما (٣) لباع قد يرى لنحو حب
يعني : أنّه
يجوز في فاء الفعل الثلاثيّ المضاعف ، نحو
الصفحه ٣٣٦ :
وهذه الشّروط
كلّها مستفادة من قوله : «وقابل» فإنّك إذا رمت إسناد الفعل إلى أحد هذه الأشياء
تعذّر
الصفحه ٣٤٠ : : أنه يجب
نصب ما تعلّق بالفعل المسند إلى النّائب ، مع رفع النّائب.
وشمل قوله : «ما
سوى النّائب» جميع
الصفحه ٣٤١ : ، فلا تفسّر عاملا. وقوله :
إن مضمر اسم
...
... إلى آخره
يعني : أنّ
الصفحه ٣٤٧ : والضمير إلا بالاسم
الواقع شاغلا فقط نحو «زيدا ضربت أخاه» ، كما مرّ في قوله : «أو بإضافة» فلا يكون
فيه
الصفحه ٣٥٦ : :
وقد يكون حذفه ملتزما
وفهم منه : أنّ
قوله :
ويحذف النّاصبها إن علما
على جهة الجواز
، لأنه في
الصفحه ٣٥٩ : ، لأنه يجعل القليل من المال كافيا له لو
طلبه وسعى له ، وهو لم يرد ذلك ، وإنما طلبه الملك ، يدل عليه قوله
الصفحه ٣٦٢ : غير خبر
و «غير الخبر»
هو الفضلة / ، وهو تصريح بما أفهم قوله :
ولا تجئ مع أوّل قد أهملا
ثمّ أشار