الصفحه ٢٤٠ : ـ والفتح أجود ـ وبه (٧) قرأ نافع (٨) في قوله تعالى : (فَهَلْ عَسَيْتُمْ
إِنْ تَوَلَّيْتُمْ) [محمد : ٢٢
الصفحه ٢٤١ : :
اختير (١).
وفهم من قوله :
«عسيت» تعميم المثل المتقدّمة فإنّها كلّها نحو «عسيت» فيما ذكر
الصفحه ٢٤٣ : طلب ما لا طمع فيه (أو ما فيه)
(٦) عسر فالأوّل : نحو «ليت الشّباب عائد» ، والثّاني : نحو قول منقطع
الصفحه ٢٤٧ : حكيت
بالقول أو حلّت محل
حال كزرته
وإنّي ذو أمل
وكسروا من
بعد فعل علّقا
الصفحه ٢٤٩ : ، من
أبيات سيبويه الخمسين التي لم يعرف لها قائل. قوله : «عبد القفا واللهازم» كناية
عن الذلة والخسة
الصفحه ٢٥٦ : » (١) ، وقاس بعضهم عليها سائر أخواتها وهو مذهب النّاظم (٢) ، لإطلاقه في قوله : «وقد يبقّى العمل» تبعا للزّجاج
الصفحه ٢٦١ : قوله : «وإن مالك كانت»
حيث ترك فيه اللام الفارقة ، والتقدير : وإن مالك لكانت ، لأنها لا تلبتبس هنا
الصفحه ٢٧٠ : : لو كانت غطفان غير مسيئة إليّ لعذل
أشرافها عمر بن هبيرة في تعرضه لي ، ومنعوه عني.
والشاهد في قوله
الصفحه ٢٧١ : :
بكت أسفا واسترجعت ثمّ آذنت
ركائبها أن لا إلينا رجوعها
وقوله :
لا أنت شائية
الصفحه ٢٨١ : قول الجمهور (٢) مفعولين على التّشبيه بـ «أعطيت» ، وهي على قسمين :
قلبيّة ، وتصييريّة.
وقد أشار إلى
الصفحه ٢٩٠ : قوله تعالى : (لَقَدْ
عَلِمْتَ ما هؤُلاءِ يَنْطِقُونَ)
أو قبل قسم ملفوظ أو مقدر نحو «علمت والله إن زيدا
الصفحه ٢٩١ : أنّ
الإلغاء إبطال العمل لفظا ومحلا ، لضعف العامل ، وضعفه إمّا بتوسّطه (٢) أو تأخّره.
وفهم من قوله
الصفحه ٢٩٤ : محلّها فمقامها
بمنى تأبد غولها فرجامها
والاستشهاد فيه على أنّ لام القسم في
قوله
الصفحه ٢٩٧ :
تفسير قوله تعالى (٤ / ١٦٦) : (وَما
جَعَلْنَا الرُّؤْيَا الَّتِي أَرَيْناكَ)
«قال ابن عباس : هي رؤيا عين
الصفحه ٣٠٨ : الموحّدة ـ» (٣) ، وقد تقدّم مثالا «أعلم وأرى».
ومثال «نبّأ»
قول النّابغة :
٨٩ ـ نبّئت زرعة