الصفحه ١١٦ : التصريح على التوضيح : ١ / ١١٣.
(٥) قال الشاطبي في
شرح الألفية (١ / ٨٣ ـ أ ـ مخطوط) : وقوله في التعريف
الصفحه ١٣١ : اقتصر النّاظم في قوله :
__________________
(١) في الأصل :
وأشار. انظر التصريح على التوضيح : ١ / ١٢٦
الصفحه ١٣٢ : المرتفع
لأنّ الألف
علامة الرفع في التّثنية.
وقوله : «وفي
سواه» أي : في سوى المرتفع ، أو في سوى الرّفع
الصفحه ١٣٤ : ، فتقول : «أولى الرّجال ، وأولى النّساء».
وقوله : «والمدّ
أولى» أي : المدّ ـ وهو زيادة الهمزة بعد الألف
الصفحه ١٣٦ : السماع بخلاف ما قاله في
قوله :
من هؤليّائكنّ الضّال والسّمر
وهو تصغير «هؤلائكن».
انظر شرح التسهيل
الصفحه ١٣٧ : ، فتقول : «هنّا».
وقوله : «فه»
أي : انطق ، وهو أمر من «فاه يفوه».
وما ذهب (٢) إليه النّاظم / من أنّ
الصفحه ١٤٣ : » عامّ ، فلم يجر على سنن الجموع المتمكّنة. وقوله :
(وبعضهم) (١) بالواو رفعا نطقا
أي : من العرب
من
الصفحه ١٤٧ : التسهيل : فقال : «وأطلق ابن
عصفور القول بتثنيتها وجمعها وأظن أن حامله على ذلك قولهم : «ذات وذوات» بمعنى
الصفحه ١٥١ : ،
بخلاف الموصولات الحرفيّة ، فإنّ صلتها لا ضمير فيها ، فسقط ما قيل : إنّ قول
النّاظم يعمّ الموصولات
الصفحه ١٥٢ : : الظّرف ،
المجرور ، وأتى بمثال للوصل بجملة ، وهو قوله : «الّذي ابنه كفل».
ويشترط في (الجملة)
(٢) الموصول
الصفحه ١٥٤ : أيّهم قام ، وأيّهم قامت ،
وأيّهم قاما ، وأيّهم قامتا ، وأيّهم قاموا ، وأيّهم قمن». وقوله
الصفحه ١٥٥ : ، ومنه قوله عزوجل : (ثُمَّ لَنَنْزِعَنَّ
مِنْ كُلِّ شِيعَةٍ أَيُّهُمْ أَشَدُّ) [مريم : ٦٩] ، وهي في هذه
الصفحه ١٥٦ :
قول الخليل ، ويونس (١) ، والأخفش ، والزّجّاج (٢) ، والكوفيّين ، وعليه قراءة هارون (٣) ، ومعاذ
الصفحه ١٥٩ : (٦).
والضّمير في
قوله : «وأبوا» عائد على العرب ، والاختزال : «القطع» (٧).
__________________
انظر القراءات
الصفحه ١٦٠ : يكون تاما ، فلا يحذف في نحو «جاء الّذي كانه زيد» على الأصحّ (٢).
ومثال حذفه من
الوصف قول الشّاعر