الصفحه ٧٧ :
وقوله : «وهو
عند قوم يطّرد» يعني : أنّ هذا (١) الاستعمال المذكور (٢) يطّرد عند قوم من العرب
الصفحه ٧٨ : وخدعه. ويروى : «تبتغي» بدل «يبتغي» ، ويروى :
رأس الأربعين بدل «حد الأربعين». والشاهد في قوله : «الأربعين
الصفحه ٨١ : ) ،
ويروى : «لا تطعمه» بدل : «لا تألفه» ، ويروى :
فالغمض لا تطعمه العينان
والشاهد فيه قوله : و «العينان
الصفحه ٨٤ : ، وإلى الثاني ذهب المبرد والزجاج ، وهو لغة نقلها سيبويه عن بعض
العرب ورووا بالأوجه الثلاثة قول امرئ القيس
الصفحه ٨٥ : (١) في قوله :
اجمع وزن
عادلا أنّث بمعرفة
ركّب وزد
عجمة فالوصف قد كملا
الصفحه ٨٨ : .
وقوله : «فالأوّل»
يعني به : الأوّل من المثالين ، وهو «المصطفى» يقدّر الإعراب فيه جميعه رفعا ونصبا
وجرّا
الصفحه ٨٩ : ممدود.
وقوله : «والثّان
منقوص» يعني به : الثّاني من المثالين ، وهو «المرتقي» ، وأنّه يسمّى منقوصا
الصفحه ٩٣ :
(فقوله «قد ذكر»)
(١) يعني به : قابل «أل» المذكور (٢) في صدر البيت.
[وقوله : «أو
واقع» يعني به : الواقع
الصفحه ٩٤ :
ولم (١) يذكر المقصود في النداء نحو «يا رجل» (٢) ، وهو من المعارف ، ولو قال عوض هذا البيت / قول
الصفحه ٩٥ : ، الهمع : ١ /
١٩٣ ، تاج علوم الأدب : ١ / ٢٧٦.
(٤) انظر التصريح على
التوضيح : ١ / ٩٥. وهناك قول رابع ذكره
الصفحه ٩٨ : جميع هذا».
(٥) وبذلك يحتاج إلى
الجواب عن قول الشاعر :
أعوذ بربّ العرش من فئة بغت
الصفحه ٩٩ : على أنه أصح ـ قوله سابقا :
كالشّبه الوضعيّ في اسمي جئتنا
ولا تكرار بين ما هنا ، لأنه لما كان
الوضع
الصفحه ١٠٣ :
وأتى النّاظم
في قوله : «كافعل» بكاف التمثيل إشارة إلى أن ضمائر الرّفع ليست / محصورة فيما ذكر
الصفحه ١٠٥ : «أوّ»
بتشديد الواو ، من قوله :
فأو لذكراها إذا ما ذكرتها
وقيل : من الأيّة. وفي «إيّا» سبع لغات
قرئ
الصفحه ١١٥ : المذكور ومن كان على رأيه ، وهو تغليب أيضا. والشحيح : البخيل. والملحد
: المائل عن الحق. والشاهد في قوله