الصفحه ٣١ : العروضيين على أن ما كان على جزء واحد ليس شعرا بل هو سجع ، وخالفهم
الزجاج وجعل من الشعر نحو قول القائل
الصفحه ٣٣ :
والنّحو له
معنيان :
لغويّ : وله
معان أشهرها القصد (١).
وعرفيّ : ومن
أقربها قول بعضهم : النّحو
الصفحه ٣٤ : .
وقوله : «وتبسط
البذل ...» أي : توسّع العطاء بما تمنحه لقرّائها من الفوائد ، واعدة بحصول مآربهم
، ناجزة
الصفحه ٣٦ : مشابهة شيء لشيء لفظا
لا يقتضي مشابهته له معنى أيضا ، ولو ثبت ما نقل أن النابغة قال لحسان ـ لما أنشده
قوله
الصفحه ٤٠ :
قول مفيد». وفي المفصل : الكلام هو المركب من كلمتين أسندت إحداهما إلى الأخرى ،
وذاك لا يتأتى إلا في
الصفحه ٤٣ : إلى المفيد الفائدة التّركيبيّة (٦) لا المفيد الدّالّ على معنى مطلقا.
وقوله :
واسم وفعل ثمّ حرف
الصفحه ٤٤ : خلافا لبعضهم (٩).
__________________
(١) قال المكودي في
شرحه (١ / ١٨) : «وقوله :
واسم وفعل ثمّ حرف
الصفحه ٤٨ : الإمالة) : ٢٩٣ ، التصريح على التوضيح : ١ / ٢٩ ، ٢ / ٣٥١.
(٤) قال سيبويه في
الكتاب (١ / ١٦٢) : «ومثله قول
الصفحه ٥٩ : عداه معرب ، وقوله
:
ومعرب الأسماء ما قد سلما
(يعني : أنّ ما
سلم) (٤) من شبه الحرف في الأوجه
الصفحه ٦٠ : (١ / ٥٧) : وفيه عشر لغات منقولة عن
العرب : اسم ، وسم ، وسما ، مثلثة ، والعاشرة : سماة ، وقد جمعتها في قولي
الصفحه ٦٣ : حركة لتعذّر السكون ، وكانت ضمة تشبيها بـ «قبل
وبعد».
وقوله : «والسّاكن
كم» مثال للمبنيّ (على السّكون
الصفحه ٦٥ : » ، والمبتدأ وخبره محكي بالقول المحذوف ، والتقدير : وذلك
كقولك : ذكر الله عبده يسر. انظر إعراب الألفية
الصفحه ٦٦ : ء نيابة عن الكسرة (١).
وقوله : «ما من
الأسما أصف» أي : اجعل هذا الحكم فيما أصف لك ، أي : أذكر لك بعد هذا
الصفحه ٧١ : حمدون : ١ / ٣٥.
(٢) أي : دخل في قوله
: «أغنى عن متعاطفين».
(٣) في الأصل : حل.
انظر التصريح على
الصفحه ٧٤ : موقوف على السماع ، فمما جاء من ذلك قوله صلىاللهعليهوسلم
: «ليس في الخضراوات صدقة» ، فجمع «خضراء» جمع