الصفحه ٢٦٩ : نكرة ،
ولذلك قال : «في نكره».
وقوله : «مفردة
جاءتك» مثاله ما تقدّم ، «أو مكرّره» نحو «لا حول ولا قوّة
الصفحه ٢٧٢ :
وإنّما سمّي
مشبّها بالمضاف لعمله فيما بعده كالمضاف.
وقوله :
وبعد ذاك الخبر اذكر رافعه
أي
الصفحه ٢٧٨ : ألاقي الّذي لاقاه أمثالي
ويروى : «لليلى» بدل «لسلمى». الاصطبار
: حبس النفس عن الجزع. وقوله : «لاقاه
الصفحه ٢٨٠ : قوله :
«في ذا الباب» أنّ حذف الخبر في غير هذا الباب ليس بشائع وإن علم.
__________________
(١) في
الصفحه ٢٩٢ : خلقي
ويروى : «رأيت» بدل «وجدت» ، ويروى «الأدبا»
بدل «الأدب». قوله : «كذاك» إشارة إلى ما ذكره في البيت
الصفحه ٣٠٤ : قبل دخول الهمزة ، والثّاني والثّالث :
هما اللذان كانا منصوبين بهما ، نحو قوله تعالى :
(كَذلِكَ
الصفحه ٣٠٥ :
ومثال التعليق
قوله تعالى : (يُنَبِّئُكُمْ إِذا
مُزِّقْتُمْ كُلَّ مُمَزَّقٍ إِنَّكُمْ لَفِي خَلْقٍ
الصفحه ٣١١ : «خبّر»
قول العوّام (١) :
٩٣ ـ وخبّرت سوداء الغميم مريضة
فأقبلت من
أهلي بمصر
الصفحه ٣١٦ :
وفهم من قوله :
«وقد يقال» قلّة هذه اللغة.
ثمّ قال رحمهالله تعالى :
ويرفع الفاعل
فعل
الصفحه ٣١٨ : من قوله :
«وقد يبيح» أنّ حذفها قليل بالنّسبة إلى إثباتها.
ثم مثّل ذلك
بقوله : «أتى القاضي بنت
الصفحه ٣٢١ : استحسنوا في هذا الحذف ، لما ذكر من قصد
الجنس ، كأنّه في معنى «نعم جنس الفتاة».
ولا يفهم من
قوله
الصفحه ٣٢٧ :
هشام (١ / ٣٠٩ ـ ٣١٠) : «والأولى أن يقال : «النائب عن الفاعل» كما ذكرنا ، وأما
قول المصنف وغيره «المفعول
الصفحه ٣٣٢ :
حركة الفاء ، وسكنت العين ، لزوال حركتها.
والأصل في «قيل»
: «قول» ، فاستثقلت الكسرة أيضا في الواو
الصفحه ٣٣٤ :
أو نون ، كما قال ابن السّيد (١) ـ وبعض بني تميم (٢).
وفهم من قوله :
«قد يرى» أنّ ذلك قليل ، ولم
الصفحه ٣٤٢ : : «عمرا مررت
به» (٢).
وفهم من قوله :
«موافق» مطلق الموافقة ، فشمل الموافق في اللّفظ والمعنى ، كالمثال