الصفحه ١١٠ : ظننتكماك».
وظاهر كلام
النّاظم عدم اشتراط الاختلاف (١) ، واعتذر عنه ولده في شرحه : بأنّ قوله : «وصلا
الصفحه ١١٢ : ) [النساء : ٧٣].
وقوله : «ومع
لعلّ اعكس» (يعني) (٤) : أنّ لحاق النّون لـ «لعلّ» قليل
الصفحه ١٢١ : / أنف الناقة ، وجعل يجرّه ، فلقّب (٢) به ، وكان يغضب من هذا اللقب (٣).
وقوله :
وأخّرن ذا إن سواه
الصفحه ١٢٤ :
وقوله : «وإلا
أتبع الذي ردف» يعني : وإن لم (١) يكونا مفردين أتبع الآخر الأوّل ، أي (٢) : اجعله
الصفحه ١٣٥ : اللوى
ويروى : «الأقوام» بدل «الأيام». ذم :
من ذم يذم خلاف المدح ، اللوى : اسم موضع.
والشاهد في قوله
الصفحه ١٤٢ : تخفيف النّون في تثنية الموصول ،
واسم الإشارة (٣).
وقوله : «وتعويض
بذاك قصدا» يعني : أنّ تشديد النّون
الصفحه ١٤٨ : به» (٣) يريد : بها ، فنقل حركة الهاء إلى الباء ، ووقف عليها
بالسّكون ، وقول رؤبة :
٢٢
الصفحه ١٥٧ : عليهما قول الشاعر :
إذا ما لقيت بني مالك
فسلّم على أيّهم أفضل
لأن حروف
الصفحه ١٦٩ : ، وأشار بذلك إلى قول الشّاعر :
٢٢ ـ ...
ولقد نهيتك
عن بنات الأوبر
أراد
الصفحه ١٨٠ : العامل مجموع الأمرين أو الابتداء بواسطة المبتدأ ، قولان : وإلى الثاني ذهب
ابن الخباز.
انظر الأصول
الصفحه ١٨١ :
قائمون» ، وشملت الجملة : الاسميّة ، نحو «زيد أبوه قائم» ، والفعليّة نحو «زيد
قام أبوه» ، وقوله
الصفحه ١٨٣ : » هو «نطقي» ، و «نطقي» هو «الله حسبي» (٢).
ومثل ذلك «هجّيرى
أبي بكر لا إله إلّا الله» (٣) ، وقوله
الصفحه ١٩١ :
ولم يذكر
النّاظم مسوّغ الإخبار بالنكرة غير المفيدة ومن ذلك : التّسويغ بالنّعت ، نحو قوله
تعالى
الصفحه ١٩٥ : )
(٥) ، والمبتدأ محذوف تقديره : زيد دنف.
وفهم من قوله :
«وحذف ما يعلم جائز» أنّه يجوز أن يحذف المبتدأ والخبر معا
الصفحه ١٩٦ :
فعدّتهنّ ثلاثة أشهر ، فحذف المبتدأ والخبر ، لدلالة ما تقدّم عليه. وقوله
:
فزيد استغني عنه إذ عرف