الصفحه ٢٥ : جرير الطبري إلى أنها من المستحبات ،
وادعى الإجماع على ذلك ، وقيل في حكمها غير ذلك.
انظر القول البديع
الصفحه ٣٥ : نفسه (٦).
وقوله : «مستوجب»
(٧) أي : ابن معط أيضا مستوجب ومستحق ثنائي الجميل (٨) ، فالألف الذي في
الصفحه ٣٩ :
اصطلاح اللّغويين : عبارة عن القول ، وما كان مكتفيا بنفسه ، كما ذكره في القاموس
الصفحه ٤٢ :
إليه أبو حيّان (١) في تذكرته ، لاشتماله على النّسبة التّامّة ، وهو يحقّق
كونه كلاما (٢).
وقوله
الصفحه ٥١ :
الثّالثة :
النّداء ، والمراد به كون الكلمة مناداة ، نحو «يا أيّها الرّجل».
وأما نحو قوله
تعالى
الصفحه ٥٢ : أن يحكى ، وجاز أن يعرب بما تقتضيه العوامل ، فمن
الحكاية قول النبي صلىاللهعليهوسلم
: «إيّاكم و «لو
الصفحه ٥٣ : ، نحو قوله (٤) تعالى : (قالَتِ امْرَأَةُ
الْعَزِيزِ) [يوسف : ٥١] ، وأمّا المتحركة فتختصّ بالاسم كـ
الصفحه ٥٥ : أخوك» ، و «هل يقول» (٢).
ومنها ما يختصّ
بالأسماء فيعمل فيها الجرّ كـ «في» (٣) ، نحو قوله تعالى
الصفحه ٥٦ : : أنّ فعل
الأمر يمتاز بشيئين :
ـ صلاحيّته
لنون التوكيد ، وهي معنى قوله : «وسم بالنّون» أي : علّم
الصفحه ٦٨ : ، ومن إطلاقه على الفرج قول من قال :
رحت وفي رجليك ما فيها
وقد بدا هنك من المئزر
الصفحه ٧٣ : الزّيدين والاثنين كليهما».
وقوله : «بعد
فتح قد ألف» يعني : أنّ «الياء» في الجرّ والنّصب يفتح ما قبلها
الصفحه ٨٠ : ، وخثعم ، وهمدان ،
وفزارة ، وعذرة ، وخرج عليها قوله تعالى : (إِنْ
هذانِ لَساحِرانِ)
وأنكر هذه اللغة المبرد
الصفحه ٩٠ : أشار بقوله : «والرّفع فيهما انو» أي : قدّر ،
فالضّمير من قوله : «فيهما» عائد إلى «يغزو ، ويرمي» ، فتقول
الصفحه ١٠٠ :
وقيل غير ذلك.
وقوله :
ولفظ ما جرّ كلفظ ما نصب
يعني : أنّ /
كلّ ضمير نصب صالح للجرّ ، وكلّ
الصفحه ١٠٢ : قاموا ، والهندات
قمن» ومثالها (٢) للمخاطب : «قوما ، وقوموا ، وقمن».
إلّا أنّ قوله
: «وغيره» شامل