الصفحه ٢٤٢ : القياس في حط الفروع عن الأصول. وتبعهم السهيلي. وذهب
بعض العرب إلى نصب الجزأين بهذه الأحرف ، وحكى قوم منهم
الصفحه ٢٦٦ : ،
اللسان (أنن) ، شواهد الأعلم : ١ / ٢٨١ ، شرح ابن يعيش : ٨ / ٨٢ ، المنصف : ٣ /
١٢٨ ، الإنصاف : ١٩٧ ، شذور
الصفحه ٢٦٧ :
ابن حمدون : ١ / ١١٠ ، البهجة المرضية : ٥٩ ، كاشف الخصاصة : ٨٣ ، شرح اللمحة لابن
هشام : ٢ / ٥٥ ، الأصول
الصفحه ٥٩ :
معنى من معاني الحروف ، فحقّها أن يوضع لها حرف ، كالخطاب الموضوع له الكاف
المسمّاة بـ «كاف الخطاب
الصفحه ٧٠ : (٤).
__________________
شرح دحلان : ١٤ ، سر
الصناعة : ٢ / ٧٠٥ ، شرح الكافية لابن مالك : ١ / ١٨٤ ، شرح التسهيل لابن مالك
الصفحه ١٠٠ : : كاف
الخطاب ، نحو (ما وَدَّعَكَ رَبُّكَ) [الضحى : ٢] ، فالكاف من (وَدَّعَكَ) في محلّ نصب على المفعولية
الصفحه ٢١٤ : والتذكرة : ١٩٤ ، شرح الكافية لابن مالك : ١ / ٤٠٣ ، أوضح المسالك : ٤٦ ،
إصلاح الخلل : ١٥٢ ، الجامع الصغير
الصفحه ٢٥٣ : » ، وقال في شرح الكافية (١ / ٤٩٠) : «أو لخبرها
المتأخر نحو «إنّ زيدا لفي الدار».
(٤) في الأصل :
التوسط
الصفحه ٣٨٠ : : ٢ / ١٢٥ ، شرح الكافية للرضي : ١ / ١٨٣ ، تاج
علوم الأدب : ٢ / ٦٩١ ، التعريفات للجرجاني : ٢٢٤ ، شرح المرادي
الصفحه ٤٥٤ : كلام الفراء أنه قياس ، وجعل منه قوله تعالى
: (وَأَقامَ
الصَّلاةَ).
انظر الكافية وشرحها لابن مالك
الصفحه ٤٧٦ : ، إملاء ما من به الرحمن : ٢ / ١٨٤ ،
شرح المكودي : ١ / ٢٠٢ ، الهمع : ٣ / ١٩٢ ، شرح الكافية لابن مالك
الصفحه ٦٥ : (٣).
ثمّ تمّم
علامات الإعراب الأصول بعلامة الجزم بقوله : «واجزم بتسكين» نحو «لم يقم».
ولهذه (٤) العلامات
الصفحه ٢٦١ : ، ولهذا قال : كانت كرام المعادن ، بتأنيث الفعل ،
وصرفه للضرورة. كرام المعادن : أي كرام الأصول. والشاهد في
الصفحه ٤٦١ : : ٤ / ٢٧٦ ، الأصول : ٢ / ٨ ، المقتصد شرح
الإيضاح : ٢ / ٨٩٣ ، ارتشاف الضرب : ٢ / ٥٠٦ ، شرح الأشموني : ٢ / ٢٤٩
الصفحه ٣١٦ :
المرضية : ٦٦ ، جواهر الأدب : ١١٨ ، شرح الكافية لابن مالك : ٢ / ٥٨١ ، فتح رب
البرية : ١ / ٢٩١.
(١) قال