الصفحه ٤٨٧ :
وفهم من تخصيصه
المقصور : أنّ ألف التّثنية لا تبدل عندهم.
وفهم منه أيضا
: أنّ الياء المبدلة من الألف
الصفحه ٢٢ :
معتكفا على الاشتغال والإشتغال ، معرضا عمّا عدا العلم من الأشغال ، حتّى
خرج من الدّنيا ولم يتعلق
الصفحه ٤١ : يحسن السكوت عليه من
المتكلّم (٣) على الأصحّ (٤).
وبين اللفظ
والإفادة عموم وخصوص من وجه ، فيجتمعان في
الصفحه ٦٠ :
مع ضمّ أوّله وفتح ثانيه ، وهي لغة من اللغات الستة الواردة في الاسم (١).
ثم قال رحمهالله تعالى
الصفحه ٦٧ :
أخذ يبيّن
الأسماء السّتّة ، فأشار إلى الأوّل منها بقوله : «من ذاك ذو» لكن بشرط أن تكون «ذو»
بمعنى
الصفحه ٨٩ : الممدود ،
فعلى هذا لا يسمّى نحو «يسعى» مقصورا ، وإن كان ممنوعا من ظهور الحركات فيه ،
لأنّه ليس في الأفعال
الصفحه ١١٦ :
الثّاني من المعارف ، وهو العلم ، وهو ضربان : علم شخص ، وعلم جنس.
وقد أشار إلى
الأول (بقوله
الصفحه ١١٨ : بساحل اليمن» (٥).
ـ و «لاحق» :
علم فرس كان لمعاوية (٦).
__________________
(١) وهم من
القحطانية
الصفحه ١٢٣ : اللّقب وجوبا (٢) ـ ولا مدخل هنا للكنية (٣) فإنّها من قبيل المضاف ، ويلزم حينئذ أن يكون اللّقب هو المضاف
الصفحه ١٧١ : (١) والحارث
والنّعمان
فذكر ذا
وحذفه سيّان
أشار بهذا إلى
القسم الثّالث من أقسام «أل
الصفحه ١٧٣ : السّابق.
وإنّما ذكر
النّاظم المضاف في هذا الفصل ، وليس من الباب ، لاشتراكه في الغلبة مع ذي الأداة
الصفحه ١٨٣ : ليس من الإخبار بالجملة ، بل بالمفرد على إرادة اللفظ ، (كما) (٤) في عكسه ، نحو «لا حول ولا قوّة إلّا
الصفحه ٢٠٣ :
المصدريّة الظّرفية في (١) «دام» ـ أنّ ما بقي من الأفعال لا يشترط (٢) فيه شيء.
ثمّ قال رحمهالله
الصفحه ٢١٥ :
ثمّ قال رحمهالله تعالى :
وقد تزاد كان
في حشو كما
كان أصحّ علم
من تقدّما
الصفحه ٢٢٤ :
بأعجلهم ...
وفهم من قوله :
«قد يجر» أنّ زيادتها في هذين المثالين الأخيرين قليل / ، ويندر زيادتها