الصفحه ٢٠ : النّسب (٣) ، الأندلسيّ الإقليم ، الجيّانيّ المنشأ ـ وجيّان مدينة
من مدن الأندلس (٤) ، وبها كان مولده
الصفحه ٣١ : ، وهو من أهل مرية ، ولد سنة ٦٩٨ ه (وفي بعض
المراجع : ٧١٠ ه) رحل إلى مصر والشام وأقام بحلب ، وتوفي
الصفحه ٣٣ : ، كقصدت
قصدا ، ثم خص به انتماء هذا القبيل من العلم ، كما أن الفقه في الأصل مصدر فقهت
الشيء ، أي : عرفته
الصفحه ٣٦ :
وقد أشار
النّاظم في هذا البيت إلى فضل المتقدّم على المتأخّر ، وما يستحقّه السّلف من ثناء
/ الخلف
الصفحه ٤٧ :
يعني : أنّ
الكلمة لغة يقصد بها الكلام مجازا ، من باب تسمية الشّيء باسم جزئه ، نحو قوله
تعالى
الصفحه ٥٤ : : يعرف
الحرف بأنّه لا يحسن فيه شيء من علامات الاسم ، ولا من
__________________
(١) ما بين القوسين
الصفحه ٥٩ :
معنى من معاني الحروف ، فحقّها أن يوضع لها حرف ، كالخطاب الموضوع له الكاف
المسمّاة بـ «كاف الخطاب
الصفحه ١٠٣ :
ـ أعني : الواجبة الاستتار ـ بل شمل (١) ضمائر أخر مرفوعة تستتر وجوبا :
ـ منها المرفوع
بفعل استثناء كـ
الصفحه ١١٠ :
والأكثر «أنالهما
إيّاه» بالانفصال.
واحترز بالغيبة
من ضميري المتكلم ، وضميري المخاطب ، فإنّه لا
الصفحه ١٤١ : ء
: ١٦] بالتّشديد (٦) ، فتجويز إحداهما (٧) ومنع الأخرى (٨) تحكّم.
ثمّ قال :
والنّون من
ذين وتين
الصفحه ١٤٩ :
أو من إذا لم
تلغ في الكلام
يعني : أنّ «ذا»
إذا وقعت بعد «ما» الاستفهاميّة ـ باتّفاق من
الصفحه ١٦٩ :
ـ والّذين : من
الموصولات ، و «أل» فيه زائدة لازمة ، لأنّ تعريفه بالصّلة.
وقيل : «أل»
فيه للتعريف
الصفحه ١٧٧ :
وإنّما (لم) (١) يحتج هذا النّوع من المبتدأ إلى الخبر ، لأنّه بمنزلة
الفعل ، واكتفى بمرفوعه
الصفحه ١٩٥ :
(نصيرا) (١)» ، فـ «أين» ظرف مكان مضمّن معنى همزة الاستفهام ، خبر
مقدّم ، و «من علمته» مبتدأ مؤخّر
الصفحه ٢٠٧ :
وفهم من إطلاقه
: أنّ ذلك في جميع الأفعال سواء كان النّفي غير مشروط (١) في العمل أم مشروطا