الصفحه ١٢٥ :
وهو نوح عليهالسلام (١) ، أو الأمر كـ «إصمت» لبرية ، قال الرّضيّ (٢) : وكسر الميم منه ، والمسموع
الصفحه ١٢٨ :
«بنات أوبر» ـ علما على ضرب من الكمأة (١) ـ ، و «ابن آوى» ـ وهو حيوان كريه الرّائحة فوق الثّعلب
الصفحه ٣٩٢ :
واحترز بـ «المستثنى
بإلّا» من المستثنى بغيرها من أدوات الاستثناء.
احترز بـ «التّام»
من المفرّغ
الصفحه ٣٩٣ : من «ما قام أحد إلّا زيدا» و «ما مررت بأحد
إلّا زيدا» ـ بالنّصب فيهما ـ ، والمتّصل : ما كان المستثنى
الصفحه ٤٩٢ :
عمرو» ، ومنه قوله تعالى : (وَلِلَّهِ عَلَى
النَّاسِ حِجُّ الْبَيْتِ مَنِ / اسْتَطاعَ إِلَيْهِ
الصفحه ٤٨ : يفهم من
النّظم ، لأنّ «قد
يفعل» يشعر بالتقليل في عرف المصنّفين ، كما ذكره (٢) ابن هشام (٣).
ويطلق
الصفحه ٩٠ : أشار بقوله : «والرّفع فيهما انو» أي : قدّر ،
فالضّمير من قوله : «فيهما» عائد إلى «يغزو ، ويرمي» ، فتقول
الصفحه ٩٧ :
١١ ـ فصرّح بمن تهوى ودعني من الكنى
فلا خير في
اللذّات من دونها ستر
الصفحه ٩٨ : » : «سواك» (٥).
ثم قال :
كالياء (والكاف)
(٦) من ابني أكرمك
والياء والها
من سليه ما
الصفحه ١٢٧ : ثانيهما (٢) منزلة التّنوين ، مما قبله ، وإنّما كان هو الغالب
لأنّه أكثر المركّبات ، لأنّ منه الكنى وغيرها
الصفحه ١٥٧ :
إن يستطل وصل
وإن لم يستطل
فالحذف نزر
...
يعني : أنّ غير
«أيّ» من الموصولات
الصفحه ٢١٠ : . الخامس : أنّ من جملة العوامل المذكورة :
«ما انفك» ، ولا بد معها من ناف ، فلو كانت لا تدل على الحدث الذي
الصفحه ٢٣٤ : » ، وقد تقدّم
أنّها من باب «عسى» ، فتقول : «اخلولقت السّماء أن تمطر» ، (ولا يجوز : تمطر) (٥) بدون «أن
الصفحه ٣١٠ : .
ومثال «أخبر»
قول رجل من بني كلاب :
٩٢ ـ وما عليك إذا أخبرتني دنفا
وغاب بعلك
يوما
الصفحه ٤٣٥ : ربّ) (٢) ، نحو «تالله» (٣) ، وحكي : «تربّ الكعبة» (٤) ، إلّا أنّ دخولها على لفظ «الله» أكثر من دخولها