الصفحه ٩٣ :
النّكرة معرفة ، فالمعرفة هي (٥) ما لا يقبل «أل» (ولا) (٦) واقع موقع ما يقبلها (٧).
وذكر من (٨) المعارف
الصفحه ١١١ : الكسر
الذي لا يكون نظيره فيه ـ وهو الجرّ ـ أو لأنّها تقي ما بني على الأصل ـ وهو
السّكون ـ من الخروج عن
الصفحه ١١٥ : لحاقها ،
وتجرّدها منها في معرض عدم لحاقها ، والوزن يحفظ جميع ذلك.
__________________
رضياللهعنهم
الصفحه ١٢٦ : : ما لم يقصد في وصفه النقل من محل آخر إلى هذا.
وذهب أبو حيان إلى أن الذي علميته بالغلبة لا منقول ولا
الصفحه ١٦٢ :
فلا يجوز «جاء الّذي أنا أمس ضارب» ، أي : ضاربه ، بل يتعيّن ذكره (١).
واحترز بقوله :
«ما بوصف» من
الصفحه ١٧٨ : ، فلا يثنّى ولا يجمع.
وفهم من قوله :
«في (٣) سوى الإفراد» أنّ المطابق (٤) في الإفراد لا يتعيّن فيه كون
الصفحه ١٨٢ : أبوه» ، أو مقدرا ، وهو إمّا مجرور (٢) ، نحو «السّمن منوان بدرهم» أي : منه ، أو منصوب نحو
قراءة (ابن
الصفحه ١٨٧ : آخر ، لأنه واف بما يحتاج إليه في المحل من تقدير خبر مرفوع ، وتقدير
الفعل يحوج إلى تقدير اسم الفاعل
الصفحه ١٩١ : المشار إليه بقوله : «وجوّزوا التّقديم».
وقوله : «إذ لا
ضررا» أي : إن لم يعرض عارض يمنع من تقديمه ـ كما
الصفحه ١٩٩ :
تنصبه ككان
سيّدا عمر
لمّا فرغ من
المبتدأ والخبر شرع في نواسخ الابتداء ، وسمّيت : نواسخ الابتدا
الصفحه ٢٠١ : ) ، ارتشاف الضرب : ٢ / ٧٨.
٣٣ ـ قطعة بيت من
البسيط للنابغة الذبياني من قصيدة له في ديوانه (١٧) مدح بها
الصفحه ٢١٨ : (مَنْ تَكُونُ لَهُ عاقِبَةُ الدَّارِ) [الأنعام : ١٣٥] ، (وَتَكُونَ لَكُمَا
الْكِبْرِياءُ) [يونس : ٧٨
الصفحه ٢٢٠ : أنت
معنيّا أجاز العلما
إنّما فصل هذه
الأحرف من باب «كان» وإن كان عملها كلّها واحدا ، لأنّ هذه
الصفحه ٢٢١ : ، والمنصوب خبره ، ونصب بإسقاط الخافض».
(٢) ما بين القوسين
ساقط من الأصل. انظر شرح المكودي : ١ / ٩٤
الصفحه ٢٧١ : (٣) ، والمراد بالمشبّه / بالمضاف : ما اتّصل به شيء من
تمام معناه.
فمثال المضاف :
«لا غلام رجل في الدّار