الصفحه ٤٤٤ :
عنّي ولا أنت
ديّاني فتخزوني
وفهم من قوله :
«وقد تجي» أنّ إتيانها بمعنى «بعد» و «على» قليل
الصفحه ٤٥٢ : وابن السراج
من البصريين. والجر بعد الفاء و «بل» بـ «رب» محذوفة باتفاق كما ذكره في التسهيل ،
وقيل : وزعم
الصفحه ٤٧٢ : (٤) :
١٣٩ ـ لدن غدوة حتّى إذا امتدّت
الضّحى
...
__________________
١٣٨ ـ من
الصفحه ٤٧٧ : المضاف ، وهي (٤) الجرّ.
وفهم من قوله :
«وربّما» أنّ ذلك قليل ، وفيه مع قلّته شرط ، نبّه عليه بقوله
الصفحه ٤٨١ : : ٢ / ٥٧.
(١) ما بين القوسين
ساقط من الأصل. انظر شرح المكودي : ١ / ٢٠٥.
(٢) في الأصل :
الثانية. انظر
الصفحه ٤٩٣ : ، ولذلك بدأ به.
__________________
(١) هذا مذهب الكوفيين
وطائفة من البصريين ، وذهب سيبويه ومن وافقه من
الصفحه ٤٩٦ : ء ممّا (١) يقرّب من الفعل ، لأنّه خاص بالاسم (٢).
الثّالث : أن
يلي نفيا ، نحو «ما ضارب أنت زيدا
الصفحه ٨ : ، وحوت مصنفاته نوادر وعجائب ، وإن من عرف ما في تسهيله
لا يكون تحت السماء من هو أنحى منه».
وكانت له
الصفحه ٣٤ : (١)
أي : تقرّب
المعنى البعيد للإفهام هذه الألفية ، مع أنّها حاوية للمقصود الأعظم من النّحو
بلفظ موجز ، أي
الصفحه ٤٠ : (٤) ، والمراد به هنا الملفوظ به ، وهو الصوت الخارج من
الفم المشتمل على بعض الحروف تحقيقا كـ «زيد» ، أو تقديرا
الصفحه ٥١ : عقال بن محمد بن سفيان بن مجاشع بن دارم التميمي المعروف
بالفرزدق ، أبو فراس ، شاعر من النبلاء من أهل
الصفحه ٥٣ : شعري وأين منّي ليت
إنّ لوا وإنّ ليتا عناء
انظر الكافية وشرحها لابن مالك
الصفحه ٥٨ : عليه الجمهور أنه معرب بحركات مقدرة ،
فهو من قسم المعرب تقديرا».
(١) في الأصل : وفي
مثال الضمة. انظر
الصفحه ٦٣ :
ثم قال رحمهالله :
ومنه ذو فتح
وذو كسر وضمّ
كأين أمس حيث
والسّاكن كم
الصفحه ٦٤ : ...
نحو «زيد يقوم
، وإنّ زيدا لن يقوم» ، ومثّل للفعل فقال : «لن أهاب» وهو مضارع «هاب» من الهيبة