الصفحه ١٣٢ :
الإشباع ـ ، و «ذه ، وته» ـ بالإسكان للهاء ـ ، و «ذات ، وتا» ـ بضمّ التّاء من «ذات»
ـ ، واقتصر النّاظم منها
الصفحه ١٣٥ : بيت من
الكامل ، من قصيدة لجرير في ديوانه (٥٥١) يهجو بها الفرزدق ، وصدره :
ذمّ المنازل بعد منزلة
الصفحه ١٣٨ : الأنثى الّتي
...
هذا هو النّوع
الرّابع من المعارف.
والموصول إمّا
مفرد مذكّر
الصفحه ١٤٠ : تليه أوله العلامه
«ما تليه» هو
الذّال من «الّذي» والتّاء من «الّتي» ، و «أل» في «العلامه» للعهد
الصفحه ١٥١ : الاسميّة لا بدّ لها من صلة مشتملة على
ضمير مطابق للموصول في الإفراد والتّذكير وفروعهما (٤) ، فتقول : «جاءني
الصفحه ١٥٣ :
...
يعني : أنّه
جاءت صلة «أل» بمعرب الأفعال ، وهو الفعل المضارع قليلا ، ومنه قول الفرزدق :
(٤)
ـ ما
الصفحه ١٥٥ : ، ومنه قوله عزوجل : (ثُمَّ لَنَنْزِعَنَّ
مِنْ كُلِّ شِيعَةٍ أَيُّهُمْ أَشَدُّ) [مريم : ٦٩] ، وهي في هذه
الصفحه ١٥٩ : ، كأن يكون جملة من مبتدأ وخبر ، نحو «جاءني
الّذي هو جاريته ذاهبة» ، أو فعلا وفاعلا ، نحو «جاء الّذي هو
الصفحه ١٦٥ :
فقوله : «أل
حرف تعريف» يفهم منه الأوّل والثّاني ، أي : هي حرف تعريف بجملتها مع كون الهمزة
أصليّة
الصفحه ١٦٦ :
والنّمط : قال الجوهريّ : ضرب من البسط (١) ، وقيل : جماعة من النّاس أمرهم واحد (٢) ، وقيل : الطّريق
الصفحه ١٧٥ :
وعاذر خبر
إن قلت زيد
عاذر من اعتذر
المبتدأ هو
الاسم ، صريحا أو مؤوّلا ، مجرّدا
الصفحه ١٨٨ :
الزّمان لا يخبر به عن الجثّة ، فلا يقال : «زيد اليوم».
وفهم منه أنّ
الجثّة يخبر عنها باسم المكان نحو
الصفحه ٢١٣ :
السّراج ، والفارسيّ ، وابن عصفور فأجازوه إن تقدّم الخبر معه ، نحو «كان طعامك
آكلا زيد» ، لأنّ المعمول من
الصفحه ٢٣٠ : (٢) من باب تسمية الكلّ باسم الجزء ، كتسميتهم الكلام :
كلمة.
فالّذي لمقاربة
الفعل : «كاد ، وكرب ، وأوشك
الصفحه ٢٣٦ :
وأشار بقوله : «في
الأصحّ» لمخالفة مذهب سيبويه ، فإنّه (١) لم يذكر فيها غير التّجرّد من «أن