الصفحه ٤٥٠ : :
١٢٣ ـ ...
كما النّاس
مجروم عليه وجارم (٣)
__________________
١٢٢ ـ من الخفيف
الصفحه ٤٥٤ : حذفت ما في المضاف من نون تلي علامة الإعراب أو تنوين (٢).
وشمل النّون :
نون المثنّى والمجموع على حدّه
الصفحه ٤٦١ :
وبعض ذي قد
يأت لفظا مفردا
يعني : أنّ من
الأسماء ما لا يستعمل إلّا مضافا ، نحو «قصارى الشّي
الصفحه ٤٦٦ : : ١٨٩ ،
حجة القراءات : ٢٤٢ ، إتحاف فضلاء البشر : ٢٠٤ ، إملاء ما من به الرحمن : ١ / ٢٣٤
، إعراب النحاس
الصفحه ٤٩٤ : في التذكير والتأنيث على المضارع من أفعالها
لمعناه أو معنى الماضي. وقال ابن الحاجب : اسم الفاعل ما
الصفحه ٥٠٠ :
الفاعل ، وأمثلة المبالغة ، و «التّلو» التّابع.
وفهم من تقديمه
النّصب : أنّه هو الأصل ، والخفض جائز
الصفحه ٢٩ :
قال المراديّ (١) : والصّحيح أنّه من كلام العرب (٢).
__________________
المعروف بالنحاس
وبابن
الصفحه ٤٣ :
والمراديّ (١) ، لا من تتميم الحدّ خلافا / للشّارح (٢) والمكوديّ (٣) فإنّهما قالا : «المفيد» شمل
الصفحه ٥٢ : » فعل ماض ، و «من» حرف جرّ ، إذ
لا يسند إلى الفعل والحرف إلّا محكوما باسميّتهما (٢) كما قاله ابن مالك في
الصفحه ٧٩ : من «أحوذيّين» (٣) تثنية أحوذيّ ـ بفتح الهمزة ، وسكون الحاء المهملة ،
وفتح الواو ، وكسر الذّال المعجمة
الصفحه ٨١ :
أشار بهذا إلى
الباب (٣) الرابع من أبواب النّيابة السّبعة ، وهو باب جمع المؤنّث السّالم وما ألحق
به
الصفحه ٨٤ :
بكسر الرّاء ، قاله في الصّحاح (١) ، وزاد في القاموس : «وقد تفتح (٢) ، «وأذرعات» : قرية من قرى
الصفحه ١٠٨ : الأعرف
، وضمير المتكلم أخصّ من ضمير المخاطب والغائب ، وضمير المخاطب أخصّ من ضمير
الغائب ، فإذا أريد
الصفحه ١٢١ : / أنف الناقة ، وجعل يجرّه ، فلقّب (٢) به ، وكان يغضب من هذا اللقب (٣).
وقوله :
وأخّرن ذا إن سواه
الصفحه ١٢٤ : تابعا له في الإعراب ، وتبعيّته له : إمّا على
بدل الكلّ من الكلّ ، أو عطف بيان.
وشمل قوله : «وإلّا