الصفحه ٢٢٨ :
المهملة ، والياء المثنّاة تحت (١) ـ ، ومن إعمالها في النّكرة قول بعضهم : «إن أحد خيرا
من أحد إلّا
الصفحه ٢٤٣ : الرّجاء
(من مال يحجّ به) (٧) : «ليت لي مالا فأحجّ به» ، و «لعلّ» وهو للتوقّع (٨) ، وعبّر عنه قوم بالتّرجي
الصفحه ٢٤٩ : تحلفي بربّك العليّ
أنّي أبو
ذيّالك الصّبيّ
__________________
٥٣ ـ من الطويل
الصفحه ٢٥٢ :
ولا من
الأفعال ما كرضيا
وقد يليها مع
قد كإنّ ذا
لقد سما على
العدا مستحوذا
الصفحه ٢٥٧ :
وألحقت بإنّ
لكنّ وأن
من دون ليت
ولعلّ وكأن /
يعني : أنّه
يجوز رفع المعطوف على
الصفحه ٢٦٢ :
[القلم : ٥١] ، (وَإِنْ نَظُنُّكَ /
لَمِنَ الْكاذِبِينَ) [الشعراء : ١٨٦] ، وأكثر منه كونه ماضيا
الصفحه ٢٧٧ :
...
__________________
(١) تبع المؤلف في
ذلك المرادي والمكودي ، قال المرادي : فاعلم أنّ كلام المصنف مناقش من وجهين :
أحدهما
الصفحه ٢٧٩ : أحد أغير (من) (٣) الله» (٤) ، وإذا علم من سياق أو غيره فحذفه كثير نحو (قالُوا لا ضَيْرَ) [الشعراء : ٥٠
الصفحه ٢٨٤ :
ابن همّام (٥) :
__________________
٧٤ ـ من البسيط ،
لتميم (وليس في ديوانه) ، وقيل : هو لأبي شنبل
الصفحه ٢٨٥ : : ١٠] ، الأولى لليقين ، والثّانية للرّجحان.
__________________
٧٦ ـ من المتقارب ،
لابن همام من
الصفحه ٢٨٧ : ـ من الطويل من
قصيدة للبيد في ديوانه (١٤٦) ، وعجزه :
رباحا إذا ما المرء أصبح ثاقلا
حسبت : بمعنى
الصفحه ٢٨٩ : فداك» (٢).
ثمّ قال رحمهالله تعالى :
وخصّ
بالإلغاء والتّعليق ما
من قبل هب
الصفحه ٢٩٦ : ، الخزانة : ٦ /
٢٥٦ ـ ٢٥٧ ، الأعلام : ٥ / ٧٢.
٨٧ ـ قطعة بيت من
الوافر لعمرو بن أحمر الباهلي من قصيدة له
الصفحه ٣١٨ : من قوله :
«وقد يبيح» أنّ حذفها قليل بالنّسبة إلى إثباتها.
ثم مثّل ذلك
بقوله : «أتى القاضي بنت
الصفحه ٣٢٠ :
فأسقط «التّاء»
من «أبقل» ، والفعل مسند إلى ضمير «الأرض» للضّرورة ، وكان القياس «أبقلت».
وقال ابن