الصفحه ٧٨ :
للخفّة (١) ، لأنّ الجمع أثقل من المثنّى ، وكسرها جائز في الشّعر
بعد الياء ، كقول سحيم
الصفحه ١٠٠ : ضمير جرّ صالح للنصب ، وهو ثلاثة :
أحدها : ياء
المتكلم نحو ((ربي) (١) اكرمني) [الفجر : ١٥] ، فالياء من
الصفحه ١٠١ : منه أنّ
الياء من «سليه» (مرفوعة) (٣).
وما لم يذكر من
الضمائر المتصلة خاص بالرفع ، لأنّه لمّا ذكر ما
الصفحه ١٠٩ :
__________________
(١) أورد الهيثمي في
الزواجر (٤٨١) أنه صلىاللهعليهوسلم
قال في المملوكين عند خروجه من الدنيا : «ولا تعذبوا
الصفحه ١١٢ :
اعكس وكن مخيّرا
في الباقيات
واضطرارا خفّفا
منّي وعنّي
بعض من قد سلفا
الصفحه ١٢٠ : ـ بفتح الضاد
__________________
(١) ما بين القوسين
ساقط من الأصل. انظر التصريح على التوضيح : ١ / ١٢٠
الصفحه ١٣٩ :
وإنّما قال : «موصول
الأسماء» احترازا من موصول الحرف ، وهو «أنّ» ـ المفتوحة الهمزة المشدّدة النّون
الصفحه ١٤٣ :
جميع الأحوال ، وهي مبنيّة وإن كان الجمع من خصائص الأسماء ، لأنّ «الّذين» مخصوص
بأولي العلم ، و «الّذي
الصفحه ١٥٢ : (فَغَشِيَهُمْ مِنَ
الْيَمِّ ما غَشِيَهُمْ) [طه : ٧٨] ، فلا يجوز الوصل بجملة مستدعية كلاما قبلها ، فلا يقال : «جا
الصفحه ١٥٤ : وصلها
ضمير انحذف
وبعضهم أعرب
مطلقا وفي
...
من الموصولات «أيّ
الصفحه ١٩٦ : أشار بقوله :
وبعد لو لا
غالبا حذف الخبر
حتم ...
وفهم من قوله :
«غالبا
الصفحه ٢٠٢ : ظرفية من المثال ، وهو :
كأعط ما دمت مصيبا درهما
إذ التقدير :
أعط درهما مدّة دوامك مصيبا ، فلو كانت
الصفحه ٢٠٤ :
واسم الفاعل ،
كقوله :
(١)
ـ وما كلّ من يبدي البشاشة كائنا
أخاك
الصفحه ٢٠٦ : أنّها لا تستحقّ التّصدير (٣).
قوله :
فجئ بها (٤) متلوّة لا تاليه
تصريح بما (٥) فهم من وجوب تأخير
الصفحه ٢٠٩ : سيبويه وأكثر البصريين من أنّ معنى تمامها دلالتها على الحدث والزّمان (٣).
وكذا الخلاف في
تسمية ما ينصب