الصفحه ٢٣٢ : : «وكاد
الأمر فيه عكسا» يعني : أنّ القليل في «عسى» وهو خلوّه من «أن» هو الكثير في «كاد»
، نحو قوله عزوجل
الصفحه ٢٤٢ : ليت
لكنّ لعل
كأنّ عكس ما
لكان من عمل
هذا هو الباب
الثّاني من النّواسخ ، وهو
الصفحه ٢٤٧ : حكيت
بالقول أو حلّت محل
حال كزرته
وإنّي ذو أمل
وكسروا من
بعد فعل علّقا
الصفحه ٢٥٠ : :
«لا لام بعده» من الواقعة بعد فعل (١) القسم وبعده لام ، نحو : «حلفت إنّ زيدا لقائم» ،
فإنّها حينئذ يجب
الصفحه ٢٧٣ : :
٦٧ ـ تعزّ فلا إلفين بالعيش متّعا
...
__________________
شاعر جاهلي من
الصفحه ٢٨٦ : كلّ بيضاء شحمة /
...
وقول لبيد :
__________________
٧٨ ـ من الطويل ، ولم
الصفحه ٢٩٢ : » على الخبريّة.
وأجيب عنه :
بأنّا لا نسلّم أنّ هذا ليس من الإلغاء ، بل هو منه ، لأنّ التّوسّط المبيح
الصفحه ٣٠٦ : » منقولتين من «رأى» البصريّة ، و «علم» العرفانيّة ، المتعدّي كلّ
منهما لواحد ـ تعدّيا بالهمزة لاثنين ، نحو
الصفحه ٣٠٧ : ».
ويمتنع فيه ما
جاز في مفعولي «علمت» المتعدّية لاثنين (٢) من إلغاء وتعليق.
قيل : وفيه نظر
في موضعين
الصفحه ٣١٦ :
وفهم من قوله :
«وقد يقال» قلّة هذه اللغة.
ثمّ قال رحمهالله تعالى :
ويرفع الفاعل
فعل
الصفحه ٣٢٤ : (٢) ، كقول (٣) مجنون بني عامر :
(٤)
ـ تزوّدت من ليلى بتكليم ساعة
فما زاد إلّا
ضعف ما
الصفحه ٣٣٦ :
وهذه الشّروط
كلّها مستفادة من قوله : «وقابل» فإنّك إذا رمت إسناد الفعل إلى أحد هذه الأشياء
تعذّر
الصفحه ٣٣٨ : ، والأوّل معرفة ، فإقامته (٦) قبيحة ، وإن كانا معرفتين استويا في الحسن (٧).
وفهم من قوله :
«فيما التباسه
الصفحه ٣٧٤ :
ثمّ مثّل
الأوّل بقوله : «فالمبتدا نحو له عليّ ألف عرفا» أي : فالقسم الأوّل من المؤكّد ـ
(وهو
الصفحه ٣٨٢ : هذا
البيت أنّ حكم الظّرف النّصب ، وأنّ النّاصب له الواقع فيه من فعل ، أو ما في
معناه ، نحو «قعدت أمامك