الصفحه ٣٢٢ : نفس المفصل ، لا يجب غسل طرف العضد
أصالة قطعا نصّا وإجماعا ، وكذا لو قلنا بإجماله على الأقوى ، لأصالة
الصفحه ٣٢٤ : يكافئ قوله مقالة جلّ العلماء وكلّ اللغويّين.
واحتمال كونه
حقيقة في نفس المفصل قويّ ، لإطباق كلمة
الصفحه ٣٤٣ : بدلالته على التضمين أو إرادة البعض من نفسها باستعمالها للتبعيض ، أو من
مدخولها مجازا ، فلا أقلّ من إشعاره
الصفحه ٣٥٨ : الاستحباب منهما بمعونة القرائن
الداخليّة والخارجيّة التي منها معارضة نفس الروايتين بالنسبة إلى الصلاة المغرب
الصفحه ٣٥٩ : نفسه قوّة الظنّ بعدم إرادة الإمام عليهالسلام من هذا المطلق إلّا ظاهره ، فلهذه المطلقات ـ بقرينة
الصفحه ٣٨٤ : نفس هذه الأخبار ، فضلا عن الشواهد
الخارجيّة ، منها : ظهور صدر مرسلة الفقيه وذيلها في أنّ الواجب حصول
الصفحه ٤٠٨ : هذه العبائر أوّلا وبالذات إنّما هو في نفس الفعل لا في محلّه ، ولا
نرى جواز النكس أو وجوبه صارفا عن هذا
الصفحه ٤١٢ : الجمهور.
وكذا عن ظاهر
التنقيح وشرح الألفيّة (١).
وعن جامع
المقاصد : احتماله ، قال : إن أراد نفس المفصل
الصفحه ٤١٣ : الكعب ، لا أنّ الكعب هو نفس المفصل.
ويؤيّد هذا
التوجيه : ما سيجيء منه من التزامه بدخول الغاية في
الصفحه ٤١٨ : يتعذّر تشخيص إرادته من
الإشارة بحيث يعلم أنّ مراد الإمام عليهالسلام نفس المفصل دون آخر عظم الساق.
هذا
الصفحه ٤٢٢ : العلّامة ـ رحمهالله ـ بهذه الأدلّة والتزامه بوجوب مسح الكعبين مع القدمين
ينافي قوله : بأنّ الكعب نفس
الصفحه ٤٢٧ : الروايات على الوجوب يستلزم ارتكاب التقييد في نفسها أيضا ، لمعارضتها ـ ظاهرا
ـ بظاهر التوقيع المرويّ عن
الصفحه ٤٣١ : لاستفادة المطلوب من نفس هذه
الأخبار ، فإنّ صحيحة الأخوين تنادي بأعلى صوتها على أنّ النهي عن إدخال اليد تحت
الصفحه ٤٣٣ : المخصوص بالرّجل ـ على
ما هو الغالب المتعارف ـ ليس بحيث يوجب قطع خط المسح عن نفس البشرة ، بل يحصل مسح
مقدار
الصفحه ٤٤٢ : الصلاة معهم (٢) ، فأذّن لنفسك وأقم» (٣) إلى آخره.
وفي رواية
معمّر بن يحيى «كلّ ما خاف المؤمن على نفسه