الصفحه ١١٠ : حذاء واحد أو شرب قائما أو خلا في بيت وحده وبات على غمر (٢) فأصابه شيء من الشيطان لم يدعه إلّا أن يشا
الصفحه ١١٤ : إلّا وجبت له الجنّة ، فأنت حرّ ، وأنا أكره أن أستخدم رجلا من أهل
__________________
(١) التهذيب
الصفحه ١٢١ :
فيحرم ، لقضاء مالا الضرورة بأنّ ما لا يجوز مسّه إلّا بطهور لا يجوز
تلويثه بالنجس.
ثمّ إنّه نسب
الصفحه ١٣٢ : بالذات ، لا لأجل الوصلة إلى تحصيل الغرض ـ أمر لا
طريق لنا إليه إلّا من قبله ، فالعقاب عليه من دون بيان
الصفحه ١٣٥ : الرَّسُولَ) (١) وقوله تعالى : (وَما أُمِرُوا إِلّا
لِيَعْبُدُوا اللهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ) (٢).
وقوله
الصفحه ١٤٥ : ، لأنّ مطلق الغسل لم يتعلّق به أمر حتى يقع امتثالا له ، وما تعلّق به
الأمر ليس إلّا الغسل بعنوان
الصفحه ١٤٨ :
تمييزه عمّا عداه ، بل لأنّ الغرض لم يتعلّق إلّا بإيجاد الطبيعة من حيث هي
في ضمن مصداق من مصاديقها
الصفحه ١٥٤ : عرفت أنّه لا يجب على المطيع إلّا إيجاد الماهيّة
المأمور بها بداعي الأمر ، ولا يتوقّف ذلك على إحراز
الصفحه ١٥٥ : على حسن المكلّف به.
والحاصل : أنّه
ليس على المطيع في مقام الإطاعة إلّا تصوّر الفعل الخاصّ الواقع في
الصفحه ١٦٥ : بالاحتياط دون من كان عازما عليه
من أوّل الأمر ، فإنّه تصحّ عبادته مطلقا على ما يومئ إليه بعض عبائره ، إلّا
الصفحه ١٦٧ : : أنّ
الداعي إلى الفعل والباعث عليه في الفرض ليس إلّا احتمال كونه مأمورا به ومقرّبا ،
فكيف لا يكون قاصدا
الصفحه ١٦٨ :
منع ظاهر ، إذ لا يعتبر في العبادة عرفا ـ كما صرّح به ـ قدسسره ـ بعد العبارة السابقة ـ إلّا إتيان
الصفحه ١٧٠ : لاعبا لاهيا.
ألا ترى أنّه
لو أمره بأن يسلّم على شخص ، فتردّد بين شخصين أو أشخاص محصورة بعد أن غاب
الصفحه ١٧١ :
الأمر في أوامرهم العرفية فإنّما هو لأجل معلومية الغرض عندهم غالبا في هذه
الموارد ، وإلّا فلو علم
الصفحه ١٧٣ :
أوجبها بتصريحه أو بشهادة العرف أو العقل عليها ، يجب تحصيلها ، وإلّا فلا
، كغيرها من الشرائط