الصفحه ١٨ :
وعن محمّد بن
سنان في جواب العلل عن الرضا عليهالسلام ، قال :«وعلّة التخفيف في البول والغائط
الصفحه ٣٠ : دعائم الإسلام عن جعفر بن محمّد عن آبائه عليهالسلام «أنّ الوضوء لا جيب إلّا من حدث ، وأنّ المرء إذا
الصفحه ٦٣ : زرارة ومحمّد بن مسلم عن أبي جعفر عليهالسلام ، قال : سألته عن طهور المرأة في النفاس إذا طهرت وكانت
لا
الصفحه ٦٤ : التحفّظ حتى لا يتنجّس به ثوبه أو موضع
آخر من بدنه.
وأمّا رواية
محمّد بن مسلم : فظاهرها غسل ظاهر الفرج
الصفحه ٧٠ : نقل عن الكشّي أنّه حكى عن محمّد بن مسعود أنّه قال : سألت علي بن
الحسن عن مروك بن عبيد بن سالم بن أبي
الصفحه ٨٤ : ) بين الأحجار والماء بتقديم الأوّل منهما (أكمل) بل أفضل ، كما تدلّ عليه مرسلة أحمد بن محمّد بن عيسى
الصفحه ٩٢ : (٢).
هذا ، مع أنّ
ارتكاب التأويل في بعض الأخبار كاد أن يكون متعذّرا.
مثل : مرفوعة
أحمد بن محمّد عن أبي
الصفحه ١٠٦ : : اللهم ارزقني الحلال ، وجنّبني الحرام» (٤).
وفي رواية
السكوني عن جعفر بن محمّد عن أبيه عليهالسلام قال
الصفحه ١١٠ : : «ثلاثة يتخوّف منها الجنون : التغوّط بين
القبور ، والمشي في خفّ واحد ، والرجل ينام وحده» (١).
وخبر محمّد
الصفحه ١١٢ :
ولا تستدبرها» (١).
وفي مرفوعة
محمّد بن يحيى ، قال : سئل أبو الحسن عليهالسلام ما حدّ الغائط؟ قال
الصفحه ١١٩ : خاتم فيه اسم
الله تعالى ، فقال عليهالسلام : «ما أحبّ ذلك» قال : فيكون اسم محمّد صلىاللهعليهوآله
الصفحه ١٢١ : (٢) على ما ذكره الشيخ في توجيهها من إرادة نفي البأس عن
استصحاب اسم «محمّد» من دون أن يستنجي ، والله العالم
الصفحه ١٢٦ : على الصورة المخطرة ، أو شاذّ مطروح.
ويمكن
الاستدلال له ـ مضافا إلى ذلك ـ بصحيحة زرارة ومحمّد بن مسلم
الصفحه ١٦٤ : التردّد في صحّة العمل على تقدير
__________________
(١) هو السيّد محمّد
بن حسن المجدّد الشيرازي قدسسره.
الصفحه ٢٢١ : ء الغريق فلا يستجيب لهم» (٢).
ومنها : ما عن
مسعدة بن زياد عن جعفر بن محمد عن آبائه عليهالسلام «أنّ رسول