الصفحه ٢٠٢ : ؛
(٢) تقدم ذكره في الجزء
الثاني من هذا الشرح ؛ وهو أحد أبيات ثلاثة أرسل بها الكسائي إلى محمد بن الحسن
صاحب
الصفحه ٢١٦ : الاستثناء
في الجزء الثاني من هذا الشرح ؛
الصفحه ٢٢٠ : : أحد أئمة اللغة ورواة الشعر ، وتكرر ذكره في هذا الشرح ؛
(٣) البيت في وصف فرس
، ونقله البغدادي عن
الصفحه ٢٢٥ : نشأ عن رؤية وتفكير
بعد اتهام الشعراء له بالخطأ ؛ وفي الخزانة أفاض البغدادي في شرح هذا البيت ؛
الصفحه ٢٢٦ : يرتبط بالشاهد المتقدم في باب العطف في الجزء الثاني من هذا
الشرح وهو قوله :
فلست بنازل إلا ألمّت
الصفحه ٢٣١ : هذا الشرح ؛
(٣) مع وجود موجبه
وهو اجتماع المثلين ولو أدغم لقيل : أشدّ ؛
(٤) أي الكسائي
الصفحه ٢٣٨ : ؛
(٤) نسبة إلى كلمة
نعم وهي مصدر صناعي ؛
(٥) في شرحه على
الشافية لابن الحاجب أيضا ؛
الصفحه ٢٤٠ :
العصر ؛
(٤) أي وكل متكلم أو
ناطق ، حتى يصح تعديته بالباء ؛
(٥) في الجزء الثالث
من هذا الشرح
الصفحه ٢٤٤ : فيها عائد
إليه ؛
__________________
(١) في الجزء الثالث
من هذا الشرح ؛
(٢) علة لقوله لكنهم
الصفحه ٢٥٠ : ذلك الخ عبارة الشارح ؛
(٦) الآية ٢٣ سورة ق
؛
(٧) أول الجزء الثالث
من هذا الشرح ؛
(٨) الآية ١٠٢
الصفحه ٢٦١ : الشرح ؛
(٣) مرتبط بقوله سدّ
الظرف ، اما على اعتبار انه مؤوّل بقام ، أو بأن مقام مؤوّل بمسدّ ، والرضي
الصفحه ٢٦٤ : الحضر
(٤) الآية ٥ سورة فصلت ؛
(٥) في الجزء الثالث
من هذا الشرح ؛
(٦) المستفاد من قوله
في
الصفحه ٢٦٧ : الجزء الثاني
من هذا الشرح ؛
(٢) من الآية ٥٩ سورة
الفرقان ؛
(٣) من الآية ٣٠ سورة
التوبة
الصفحه ٢٦٩ : تطيق وداعا أيها الرجل
ومنها شواهد كثيرة في هذا الشرح ؛
(٢) من الآية ٣٤ سورة
الأنعام
الصفحه ٢٧٢ : بن المسيّب منتهاها
(٦) من معلقة طرفة بن العبد ، ومن أبياتها بعض الشواهد في هذا
الشرح ، وأراد