الصفحه ٤١ : الغالب في «إذن» تضمن معنى الشرط ، ولم نقل بوجوبه فيه ، كما أطلق النحاة ،
لأنه لا معنى للشرط في قوله تعالى
الصفحه ١٩٠ :
قوله : «ويكون
فيها ضمير الشأن» أي يكون في «كان» الناقصة على أيّ معنى كانت من معنييها : ضمير
الشأن
الصفحه ١٩٧ :
وتقدم هذا المطلع شاهدا في صيغ المبالغة
، في الجزء الثالث من هذا الشرح ؛
(٥) الآية ١٩ سورة
الملك
الصفحه ٢٤٨ : في الضمير ، كما رأيت ؛
وأمّا تمييز
هذا الضمير ، فذهب الجزولي (٣) ، وتبعه من شرح كلامه إلى لزوم
الصفحه ٢٥١ :
وهو قليل كما
ذكرنا في باب النعت في قوله :
أنا ابن جلا
، وطلاع الثنايا
متى
الصفحه ٢٦٧ :
جاز تقديم «من» المبيّنة على المبهم في نحو قولك : أنا من خطّه في روضة ،
ومن رعايته في حرم ، وعندي
الصفحه ٣٣٦ : المبتدأ
؛
__________________
(١) في الجزء الأول
من هذا الشرح ؛
(٢) يعني أن الحرف
الذي يغير معنى
الصفحه ٤٦٤ : ) زائدة ،
__________________
(١) الآية ٣٤ سورة
الأنبياء ؛
(٢) في الجزء الثالث
من هذا الشرح
الصفحه ١٣ : للماضي.
(٧) في آخر باب
المبتدأ ، في الجزء الأول من هذا الشرح.
(٨) انظر حديث الشارح
عن الاعراب في أول
الصفحه ٢٦ : هذان البيتان متوالين كما هنا ، في الجزء الأول من هذا الشرح
وأولهما مجهول القائل والثاني من معلقة عنترة
الصفحه ٣٧ : .
(٦) انتقال إلى ذكر
معنى جديد لأن.
(٧) في خبر كان قسم
المنصوبات في الجزء الثاني من هذا الشرح.
(٨) الآية
الصفحه ٩٤ : ، سواء وليها ، أو ، لا ؛ ونقل عن الأخفش أيضا ، في مثله ، أنه مبتدأ
، لكن العامل في المبتدأ عنده هو
الصفحه ١٤١ :
البصرة لاكرامك (١) ، وأما إذا اتفقت ، فقد ذكرنا حكمها في آخر أفعل
التفضيل (٢) ،
قوله : «وإلى
اثنين
الصفحه ٢٣١ :
أجبّ الظهر
ليس له سنام (١)
بنصب الظهر ،
وهو ضعيف ؛ لأن النصب في مثل أجبّ الظهر وحسن الوجه
الصفحه ٢٦١ : عليه بالنصب في قوله تعالى : (وَأَرْجُلَكُمْ)(١) ،
ويسمّيها بعضهم
حروف الإضافة ، لهذا المعنى ، أي تضيف