الصفحه ١٤١ : آخر الجزء
الثالث من هذا الشرح ؛
(٣) يطلق النحاة على
هذا النوع أنه من باب أعطى ؛
الصفحه ١٤٤ : وبمعنى المقول ، فاعرفه ؛
__________________
(١) في الجزء الأول
من هذا الشرح ؛
(٢) أي على أن كلّا
الصفحه ١٥٢ : هي المفعول الثاني ؛
(٥) أي المعنى الذي
يقتضي مفعولين ؛
(٦) تقدم ذكره في
الجزء الثاني من هذا الشرح
الصفحه ١٥٥ : بعض الشواهد في هذا الشرح ؛
(٢) الآية ٨٠ سورة آل
عمران ؛
(٣) من معلقة الحارث
بن حلّزة اليشكري
الصفحه ١٥٨ : ء الثالث
من هذا الشرح ، وكذلك فيما يأتي بعده ؛
(٢) تقدم قبل قليل ؛
الصفحه ١٥٩ : ء الأول
من هذا الشرح ؛
(٢) أي من خصائص
أفعال القلوب ؛
(٣) الآية ١٢ سورة
الكهف ؛
الصفحه ١٦٠ : الأعلم في شرح الشواهد ، والموجود
في معلقة لبيد ، في وصف بقرة غافلتها الذئاب فأخذت ولدها : هو قوله
الصفحه ١٦٣ : كونه اسم
فعل ، وتعبيره فيه تساهل ؛
(٢) في الجزء الثالث
من هذا الشرح ؛
(٣) اي للعامل الذي
تقدم عليها
الصفحه ١٦٧ :
الانفطار ؛
(٢) الآية ٤٢ سورة
النازعات ؛
(٣) شرح الرضي هذا
التعبير وأمثاله وبيّن الأوجه الإعرابية فيه
الصفحه ١٧٠ : في سيبويه ج ١ ص ٢٧١ ؛
(٣) في الجزء الأول
من هذا الشرح ؛
الصفحه ١٧٦ : الغدر (٣)
__________________
(١) في الجزء الثالث
من هذا الشرح ؛
(٢) الآية ٢٥ سورة
الذاريات
الصفحه ١٧٧ : ، وقد بيّن الشارح تأويل البصريين له.
فتكون الباء داخلة على القول المقدر ، وقد شرح البغدادي هذا البيت
الصفحه ١٨٣ : (٤)
__________________
(١) سيبويه ج ١ ص ٢١
؛
(٢) من الآية ١٧ سورة
مريم ؛
(٣) من قصيدة طويلة
لأمرئ القيس. تكرر في هذا الشرح ذكر
الصفحه ١٩٠ : . وقال البغدادي بعد أن شرح البيت : وهذا البيت مع شهرته وتداوله ، لم أقف
له على خبر ؛
الصفحه ١٩٧ :
وتقدم هذا المطلع شاهدا في صيغ المبالغة
، في الجزء الثالث من هذا الشرح ؛
(٥) الآية ١٩ سورة
الملك