الصفحه ٢١٦ : الاستثناء
في الجزء الثاني من هذا الشرح ؛
الصفحه ٢٦٤ : الحضر
(٤) الآية ٥ سورة فصلت ؛
(٥) في الجزء الثالث
من هذا الشرح ؛
(٦) المستفاد من قوله
في
الصفحه ٢٠٢ : ؛
(٢) تقدم ذكره في الجزء
الثاني من هذا الشرح ؛ وهو أحد أبيات ثلاثة أرسل بها الكسائي إلى محمد بن الحسن
صاحب
الصفحه ٢٨٦ : ؛
(٦) في الجزء الثالث
من هذا الشرح ؛
الصفحه ١٢ : على هذا الشرح ، ثم انظر ما كتبناه في المقدمة
عن استشهاد الرضي بكلام الإمام علي ، وما قيل في نسبة نهج
الصفحه ٢٥٠ : يحتاج إلى تكلف في إضمار المبتدأ في نحو : (فَنِعِمَّا هِيَ)(١) ،
وقال الفراء ،
وأبو علي : هي موصولة
الصفحه ٤٨٥ :
والاستفهام والتمني والعرض ، وأمّا في المستقبل الذي هو خبر محض فلا تدخل
إلّا بعد أن يدخل على الفعل
الصفحه ٤٨٦ : فعل لا بد منه ويلقى في تحصيله
ألما شديدا ؛
(٤) تقدم كثيرا ،
وقلنا إنه مثل أيضا وتقدم شرحه ؛
(٥) من
الصفحه ٩٦ : في قولك : زيدا يوم الجمعة تضرب ، أو تضربه ، فنصب «زيدا»
أولى ، إذا لم يشتغل الفعل بالضمير ، لقبح
الصفحه ١٢٩ : ؛
__________________
(١) في الجزء الأول
من هذا الشرح ؛
(٢) كتاب أبي علي
الفارسي ، الذي تكررت الإشارة إليه ؛
(٣) أي الأخفش
الصفحه ١٧٠ : في سيبويه ج ١ ص ٢٧١ ؛
(٣) في الجزء الأول
من هذا الشرح ؛
الصفحه ٣٠٧ :
__________________
(١) الآية ٤ في سورة
الليل ؛
(٢) انظر بحث العطف
على معمولي عاملين في الجزء الثاني ؛
(٣) انظر شرح ابن
يعيش
الصفحه ٣٧٨ : ، مصدر من شعرت اشعر كنصرت أنصر ، أي فطنت له ؛
قال سيبويه (١) : أصله : ليت شعرتي حذفوا الهاء في الإضافة
الصفحه ٤٥١ : ؛
__________________
(١) في الجزء الثالث
من هذا الشرح ؛
(٢) النظر الذي نقد
به الرضي كلام ابن الحاجب ، يرجع إلى التعليل الذي
الصفحه ٤٨٣ : من لا يعرف ، ولا يعرف له أب ، وضلّ في اللسان بضم الضاد ؛
(٢) في الجزء الأول
من هذا الشرح