الصفحه ٢٢٨ : الماضي
__________________
(١) تقدم كثير من هذه
الأمثلة في باب التمييز ـ في الجزء الثاني من هذا الشرح
الصفحه ٣٦٢ : وهذا العجز ، مروي أيضا عن الفارسي ، ولم يذكر البغدادي شيئا عنه أكثر من
ذلك ثم شرح وجه الشاهد فيه وبيّن
الصفحه ٣٤ : ، كقوله :
٦٢٥ ـ ولا تدفنّني في الفلاة فإنني
أخاف إذا ما
مت أن لا أذوقها
الصفحه ١٣٥ :
بفتح اللام ، وقد ذكرنا شرح ذلك في المفعول به (٢) ؛
وعلى ما حدّ ،
ينبغي أن يكون نحو : قرب وبعد ، وخرج
الصفحه ١٣٣ :
راي (١) وزاي ، لخفته ؛
وكسر فاء فعل
للإدغام نحو : ردّ : لغة ، والضم أكثر ، لأن نقل الكسرة في
الصفحه ٣٧٦ : ء السابقة ؛
(٥) من شعر الأعشى
ميمون بن قيس واستشهد به كثير من النحاة ، وهو في سيبويه ج ١ ص ٢٨٤ ، وقد شرحه
الصفحه ٢٤ : وهو في الخصائص ج ١ ص ٣٨٨.
(٤) شرحه البغدادي ثم
قال : انه مع كثرة تداوله في كتب النحو واللغة لم أقف
الصفحه ١٩٨ : الحال ؛ قال الأندلسيّ ، وأحسن (٤) ؛ ليس بين القولين
__________________
(١) شرح الرضي بإسهاب
هذا في
الصفحه ١٦٧ :
الانفطار ؛
(٢) الآية ٤٢ سورة
النازعات ؛
(٣) شرح الرضي هذا
التعبير وأمثاله وبيّن الأوجه الإعرابية فيه
الصفحه ٢٤٤ : فيها عائد
إليه ؛
__________________
(١) في الجزء الثالث
من هذا الشرح ؛
(٢) علة لقوله لكنهم
الصفحه ٢٩٩ :
وإضمار الباء
باقيا عملها في قول رؤبة : خير ، لمّا قيل له : كيف أصبحت ، شاذ ؛ وقيل في : كم
رجل
الصفحه ١٠٢ :
فإن قيل : لم
جاز في السّعة في نحو : غلام من تضرب أضرب ، ولم يجز في نحو : أتذكر إذ من يأتنا
نكرمه
الصفحه ١٦٨ : إطالة عمرك ، وهذا أحد الأوجه
التي قالها في باب المفعول المطلق. في الجزء الأول من هذا الشرح ؛
(١) جا
الصفحه ٢٤٠ :
العصر ؛
(٤) أي وكل متكلم أو
ناطق ، حتى يصح تعديته بالباء ؛
(٥) في الجزء الثالث
من هذا الشرح
الصفحه ٤٨٧ :
فضرورة ، وإنما حسّن الزيادة ، «ما» في «ربّ» ، وترفعن ، في حيّزها (١) ؛
وتجيء النون
بعد المنفي