الصفحه ٤٩٧ :
الأفصح ، لكون التنوين لازما ، إذ لم يكن مانع ، فكأنه ثابت أيضا ، مع عروض
الحذف.
هذا آخر شرح
الصفحه ٦ : في شرح علامات الاسم ، في
الجزء الأول.
(٢) قال سيبويه :
وأما سوف فحرف تنفيس ، ج ٢ ص ٣١١ ؛ وغيره
الصفحه ٨ : القرّاء السبعة وهو ممن نقل عنهم الرضي كثيرا في هذا الشرح ، وتقدم
ذكره كثيرا في الأجزاء السابقة. وهذه أول
الصفحه ١٢ : على هذا الشرح ، ثم انظر ما كتبناه في المقدمة
عن استشهاد الرضي بكلام الإمام علي ، وما قيل في نسبة نهج
الصفحه ١٣ : للماضي.
(٧) في آخر باب
المبتدأ ، في الجزء الأول من هذا الشرح.
(٨) انظر حديث الشارح
عن الاعراب في أول
الصفحه ٣٢ :
القصيدة اللامية للأعشى ميمون بن قيس ، والتي يعدها بعضهم احدى المعلقات. ومنها
شواهد أخرى في هذا الشرح
الصفحه ٣٧ : .
(٦) انتقال إلى ذكر
معنى جديد لأن.
(٧) في خبر كان قسم
المنصوبات في الجزء الثاني من هذا الشرح.
(٨) الآية
الصفحه ٣٨ : ، قال :
__________________
(١) في أول الجزء
الثالث من هذا الشرح.
(٢) الشاهد في الشطر
الأخير حيث
الصفحه ٤٠ : الأبيات وهي كثيرة التردد ومنها في هذا الشرح بعض الشواهد ؛
(٣) من قصيدة لأبي
ذؤيب الهذلي وتقدم ذكره في
الصفحه ٤١ : ء.
(٣) الشاهد المتقدم
قبل قليل ؛
(٤) من قصيدة النابغة
الذبياني التي تعد إحدى المعلقات. وتضمن هذا الشرح عددا من
الصفحه ٤٦ : ؛
(٤ ، ٥ ، ٦) نظر سيبويه ج ١ ص ٤١٢. وعيسى عن عمر الثقفي ، ويونس بن حبيب من
شيوخ سيبويه.
وتكرر ذكرهما في هذا الشرح ؛
الصفحه ٤٩ : بعضهم.
__________________
(١) شرح البغدادي هذا
البيت وبين ما فيه ثم قال : وهذا البيت قلّما خلا منه
الصفحه ٥١ :
سيبويه ج ١ ص ٤٥٩ وسيأتي بهذه الصيغة أيضا في قسم الحروف من هذا الشرح.
الصفحه ٥٤ : الآية الأخيرة
في سورة القدر ؛
(٣) أبو عمر صالح بن
اسحاق الجرمي تكرر ذكره في هذا الشرح.
(٤) يعني يصلح
الصفحه ٥٥ : شريطة التفسير وشرحه هناك ، ولكنه ليس في
النسخة المطبوعة التي نقلنا عنها ، غير أنه أشير إليه هناك بالهامش