الصفحه ٢٤٨ : في الضمير ، كما رأيت ؛
وأمّا تمييز
هذا الضمير ، فذهب الجزولي (٣) ، وتبعه من شرح كلامه إلى لزوم
الصفحه ٢٥٦ : المبرد
وابن السراج : أنّ تركيب حبّ مع ذا ، أزال فعلية «حبّ» ، لأن الاسم أقوى ، فحبذا
مبتدأ والمخصوص
الصفحه ٢٧٠ : ء الأفعال (١) ؛
واختصّت أيضا
بجرّ : عن ، وعلى ، اسمين ؛
[إلى ـ حتى]
[في ـ الباء ـ اللام]
[قال
ابن
الصفحه ٢٨٦ : (٦) ؛
[ربّ]
[معناها
واستعمالها]
[قال
ابن الحاجب :]
«وربّ للتقليل
، ولها صدر الكلام ، مختصة بنكرة موصوفة
الصفحه ٢٩٥ : : ربما زيد قائم ، والتزم ابن السّراج وأبو علي في
الإيضاح : كون الفعل ماضيا ، لأن وضع «ربّ» ، للتقليل في
الصفحه ٢٩٩ :
ابن الحاجب :]
«واو القسم
إنما يكون عند حذف الفعل لغير السؤال ، مختصة»
«بالظاهر ،
والتاء مثلها
الصفحه ٣٦٠ :
، ونقله البغدادي : بكل مزأد ، ولعله كذلك في نسخته التي شرح عليها الشواهد ، قال
البغدادي : وصوابه : بكل
الصفحه ٣٧١ : بن هلال كما في شرح المرزوقي على
الحماسة ، وقوله : ألّة بفتح الهمزة وتشديد اللام من الأليل وهو البريق
الصفحه ٣٧٦ :
زائدة ، وعند ابن كيسان (٤) الحروف في مثله ، غير عاملة لفظا ، كالمكفوفة ؛
وإذا علم الخبر
جاز حذفه مطلقا
الصفحه ٣٧٨ : ء :
غير ذلك الشيء ؛
وقال ابن يعيش (٣) : الاستفهام سادّ مسدّ الخبر ، كسدّ جواب «لولا» مسدّ
خبر المبتدأ
الصفحه ٣٧٩ : (٥)
__________________
(١) أورده سيبويه في
ج ٢ ص ٣٢ ، وليت ، الثانية منونة مرفوعة لأنه قصد لفظها وفي شرح الشواهد للأعلم أن
مسافر بن
الصفحه ٣٨٢ : ، ونقل بعضهم عن الفراء والكسائي وثعلب ، والرّبعي ، وابن
درستويه (١) ، وبه قال بعض الفقهاء : انها للترتيب
الصفحه ٤٢٩ : «كيف» ،
لا يكون إلا نكرة ، وجواب «كم» تعيين العدد ، معرفة كان أو نكرة ؛ ومنع ابن
السرّاج كونه معرفة
الصفحه ٤٦٦ : (١) ؛
[أمّا]
[بيان معناها ،
وتفصيل أحكامها]
[قال
ابن الحاجب :]
«وأمّا :
للتفصيل ، والتزم حذف فعلها
الصفحه ٤٧٧ : لمقدّر لم يمتنع تقدير ناصب ، نحو : ذكرت ، وغيره ؛
قال ابن خروف (١) : وقد تبدل الميم الأولى من «أمّا» يا