الصفحه ٤٣٧ :
٩٠٣ ـ لا وأبيك ابنة العامري
لا يدّعي
القوم أني أفرّ (١)
وجا
الصفحه ٥ :
بسم الله الرّحمن
الرّحيم
قسم الأفعال
الفعل (١)
معناه ، وخواصه
[قال
ابن الحاجب
الصفحه ٢٢ : الإعراب خوفا من اجتماع النونين.
أوجه الإعراب
في المضارع
[قال
ابن الحاجب] :
«وإعرابه رفع
ونصب وجزم
الصفحه ٢٤ : الحسن وشيبة.
(٢) من الآية ١٧ سورة
الأحقاف.
(٣) هذا الشاهد لا
يعرف قائله ، ونقله البغدادي عن ابن جني
الصفحه ٢٦ :
وربما جاء نحو
: لم يأتي ، في السّعة.
رفع المضارع وعامله
وما يخلصه
للحال ، أو للاستقبال
[قال
ابن
الصفحه ٢٨ : ء
،
(٣) هو أبو علي
الفارسي شيخ ابن جني وتكرر ذكره في هذا الشرح.
(٤) وجه ضعفه أن جواب
القسم في مثل ذلك واجب
الصفحه ٢٩ : التنفيس ؛ قال سيبويه ومن تبعه : (٤) وبلا للنفي أيضا ، وقال ابن مالك (٥) ، بل يبقى على صلاحيته للحال ، وليس
الصفحه ٥٢ :
لا تظلم الناس كما لا تظلم
بالتوحيد (١) ، وقد يجيء شرح «كما» في حروف الجر.
وعلى مذهب
الخليل
الصفحه ٦٤ : نحو : الأسد الأسد فتنجو
، فالكسائي يجري جميع ذلك مجرى صريح الأمر ، وقد وافقه ابن جني (١) في نحو : نزال
الصفحه ٨٨ : ؛
(٥) أبو زيد الأنصاري
صاحب كتاب النوادر ، وهو ممن تكرر ذكرهم في هذا الشرح ؛
(٦) مطلع قصيدة لعمرو
بن ملقط
الصفحه ١٠١ : إن كانت شرطية ؛
وابن السّراج (٢) قطع بكونها موصولة ، عملا بالظاهر ، لأن جعلها شرطية
يحتاج إلى حذف
الصفحه ١٩٨ : سيبويه ، وتبعه ابن السّراج : ليس ، للنفي مطلقا ، تقول :
ليس خلق الله مثله (٢) في الماضي ، وقال تعالى
الصفحه ٢٢٣ : ،
__________________
(١) يعني دخول أن في
خبرها ؛
(٢) أفردت هذا البحث
بعنوان خاص. وإن كان داخلا فيما ذكره ابن الحاجب في المتن
الصفحه ٢٣٥ : الفراء ،
وتبعه الزمخشري وابن خروف : إنّ أحسن أمر لكل واحد بأن يجعل زيدا حسنا ، وإنما
يجعله حسنا كذلك بأن
الصفحه ٢٣٧ :
[أفعال المدح
والذم]
[معناها ـ شرط
فاعلها ـ المخصوص وإعرابه]
[قال
ابن الحاجب :]
«أفعال المدح