الصفحه ١٩٦ : :
حلفت يمينا يا ابن قحفان بالذي
تكفل بالأرزاق في السهل والجبل
ترال حبال ، أي لا
الصفحه ٢٠٦ : ؛
__________________
(١) من قصيدة للفرزدق
في هجاء جرير ، وعطية هو أبو جرير ؛
(٢) من رجز منسوب إلى
ابن ميادة وقبله : لتقربنّ
الصفحه ٢٠٧ : :
قفي قبل التفرق
يا ضباعا
ولا يك موقف
منك الوداعا (٤) ـ ١٣٩
وقال ابن مالك
: بل
الصفحه ٢٠٨ :
٧٢٥ ـ أسكران كان ابن المراغة إذ هجا
تميما بجوف
الشام أم متساكر
الصفحه ٢١١ :
[أفعال
المقاربة]
[تحديد معناها]
[قال
ابن الحاجب :]
«أفعال
المقاربة : ما وضع لدنوّ الخبر. رجا
الصفحه ٢١٣ :
[أوجه استعمال]
[أفعال
المقاربة]
[وتفصيل
أحكامها]
[قال
ابن الحاجب :]
«فالأول : عسى
، وهو
الصفحه ٢٢٧ :
[فعل التعجب]
[معنى التعجب
وصيغه]
[شروط صوغه]
[قال
ابن الحاجب :]
«فعل التعجب ما
وضع لإنشا
الصفحه ٢٣٢ : أحسن بالرجل أن يصدق وأحسن اليوم بزيد ؛ وأجاز ابن كيسان
توسيط الاعتراض بلو لا الامتناعية ، نحو : ما أحسن
الصفحه ٢٣٤ : ؛
وقال الفراء ،
وابن درستويه : ما استفهامية ، ما بعدها خبرها ، وهو قويّ من حيث المعنى ، لأنه ،
كأنّه جهل
الصفحه ٢٦٠ : ،
الغرض منها ، معنى من]
[قال
ابن الحاجب :]
«حروف الجر :
ما وضع للافضاء بفعل أو شبهه أو معناه»
«إلى
الصفحه ٢٦٥ : أفعل التفضيل ، فلا تغيّر ولا تبدّل ؛
وأجاز ابن
السرّاج ، كون «من» لابتداء غايتي الفاعل والمفعول
الصفحه ٢٨٤ : بغيرها ، نحو : الجلّ للفرس ،
والجنة للمؤمن ، والابن لزيد ؛
والتي تسمّى
لام العاقبة نحو :
٧٧٨
الصفحه ٢٨٧ : منهم شيئا وإن كان قليلا ؛
قال ابن
السّراج (١) : النحاة كالمجمعين على أن «ربّ» جواب لكلام إمّا ظاهر
أو
الصفحه ٢٩٢ : في المحتمل ، حتى
يصير بها نصا ؛
قوله : «موصوفة
على الأصح» ، هذا مذهب أبي علي وابن السّراج ، ومن
الصفحه ٣١٩ : ، مذ ومنذ ،]
[حاشا وعدا
وخلا]
[قال
ابن الحاجب :]
«وعن للمجاوزة
، وعلى للاستعلاء ، وقد يكونان