الصفحه ١٠٦ : والمعطوف على الجواب جواب ، وفيه
تكلف ؛
(٣) من قصيدة لأبي
زبيد الطائي في رثاء ابن أخت له ؛
(٤) الآية ١٥
الصفحه ١٠٧ : على
العطف والرفع على الاستئناف ، أي : فأنا أحسن إليك ؛
قال ابن
السرّاج (٤) : إذا قلت : تحمد إن تأمر
الصفحه ١٠٩ :
الفاء
في جواب الشرط
[قال
ابن الحاجب :]
«وإذا كان
الجزاء ماضيا بغير قد لفظا أو تقديرا ، لم
الصفحه ١٢٣ :
[فعل الأمر]
[وكيفية صوغه
وحكم آخره]
[قال
ابن الحاجب :]
«مثال الأمر :
صيغة يطلب بها الفعل
الصفحه ١٢٤ : نحو قوله :
لتقم أنت يا ابن خير قريش (٥) ... ـ ٦٦٧
وإن كان ذلك
قليلا ، ومنه القراءة الشاذة
الصفحه ١٢٨ :
[الفعل المبني
للمجهول](١)
[والتغيير الذي
يلحقه]
[قال
ابن الحاجب :]
«فعل ما لم
يسمّ فاعله
الصفحه ١٤٧ :
[أفعال القلوب]
[ذكرها ، وبيان
عملها]
[قال
ابن الحاجب :]
«أفعال القلوب
: ظننت ، وحسبت
الصفحه ١٥٤ : ]
[قال
ابن الحاجب :]
«ومن خصائصها :
أنه إذا ذكر أحدهما ذكر الآخر ، بخلاف»
«باب أعطيت ،
ومنها : أنه
الصفحه ١٥٦ : قائم ، وبكرا فاضلا ، على ما قال ابن الخشاب (١) ؛
وأما الإلغاء
فالجملة معه ليست بتأويل المفرد ، فمعنى
الصفحه ١٦٩ : للفاعل أو للمفعول ؛
وقال ابن جعفر (١) : لو ألغيت فقلت : زيد أعلمتك قائم ، أو علّقت فقلت :
أعلمتك لزيد
الصفحه ١٧٣ :
: معنى ضرب مثلا ، أي : بيّن ، فهو متعدّ إلى واحد ، والمنصوب بعده : عطف بيان ؛
وقال ابن
درستويه
الصفحه ١٧٨ :
يشترط المضارعة دون الخطاب ، فيجوّز نحو : أيقول زيد : عمرا قائما ، على ما قال
ابن جعفر (٣) ، ولا بدّ عند
الصفحه ١٨١ :
[الأفعال
الناقصة]
[معناها ،
ألفاظها ، ما يتضمّن معناها]
[قال
ابن الحاجب :]
«الأفعال
الصفحه ١٨٤ :
والبيت المستشهد به آخرها ؛
(١) الآية ١٤ سورة
الانشقاق ؛
(٢) تقدم أنه يريد
الزيادة على ما ذكره ابن
الصفحه ١٨٨ : أن كل فعل لا بدّ له من فاعل وقد يستغني عن المفعول
؛
[تفصيل أحكام]
[الأفعال
الناقصة]
[قال
ابن