الصفحه ١٠٣ : :
٦٨٤ ـ وما ذاك أن كان ابن عمّي ولا
أخي
ولكن متى ما
أملك الضر أنفع (٣)
برفع
الصفحه ١١٥ : لقتل ابن خازم (١)
ونحو قولك :
أنت ، وإن أعطيت مالا : بخيل ، وأنت ، وإن صرت أميرا ، لا أهابك
الصفحه ١١٦ :
ربط الجواب
بإذا الفجائية
[قال
ابن الحاجب :]
«وتجيء إذا مع
الجملة الاسمية موضع الفاء»
[قال
الصفحه ١٤٥ : الثلاثة ؛ فبعض النحاة أجرى كلامه على ظاهره ، ولم يجوّز
الاقتصار على الأول ؛
وأجازه ابن
السرّاج مطلقا
الصفحه ١٩٤ : الحال ، أو الاستقبال ؛
وتصريفه : ظلّ يظلّ ظلولا ،
قالوا : ولم
تستعمل «ظلّ» إلا تامة ؛ وقال ابن مالك
الصفحه ٢٤١ : :
... فمضيت ثمت قلت : لا يعنيني (٣) ـ ٥٦
ولا تقول :
جاءني زيد ثمت عمرو ، وقد جوّزه ابن الأنباري (٤) ، ولا
الصفحه ٢٧٥ : يدخل ؛
ومذهب ابن مالك
قريب ، لكن الدخول مطلقا أكثر وأغلب ؛
واعلم أنه لا
يلزم أن يكون ما بعد «حتى
الصفحه ٣١٢ : ـ تألّى ابن أوس حلفة ليرّدني
إلى نسوة
كأنهن مفائد (١)
بفتح اللام وضم
الدال
الصفحه ٣٦٦ : ابن مالك
، وهو حسن : يلزمها اللام إن خيف التباسها بالنافية ، فعلى قوله ، تلزم اللام إن
كان الاسم مبنيا
الصفحه ٣٩٣ : عليهم
تغلب ابنة وائل
فكانوا عليهم
مثل راغية البكر
فالمعنى : غضب
عليهم ، وصبّ
الصفحه ٤١٧ :
؛ والظاهر أنه وهم من الناقل ، فإنهم يجوّزون عطف المفرد بلكن بعد الموجب حملا على
«بل» ؛ كما نقل عنهم ابن
الصفحه ٤٢٦ :
[حروف الإيجاب]
[ألفاظها ،
الفرق بينها في]
[الاستعمال]
[قال
ابن الحاجب :]
«حروف الإيجاب
الصفحه ٤٦٥ : الفصل الآتي ؛
(٢) هذا من مقصورة
ابن دريد المشهورة ، ولم يذكره الشارح للاستشهاد ، وإن كان ابن دريد من
الصفحه ٤٨٨ :
أشاهرنّ
بعدنا السيوفا (٢)
وهذا كما شبّه
به في دخول نون الوقاية في قوله :
وليس حاملني إلا ابن
الصفحه ٥٠٠ : ، والباقيان هما تفعلان وتفعلون ؛
(٢) نقله عنه سيبويه
في الكتاب ج ٢ ص ٢٧٩ ؛
(٣) أي أشد لزوما ،
ونقل ابن