الصفحه ٤٦٤ : ) زائدة ،
__________________
(١) الآية ٣٤ سورة
الأنبياء ؛
(٢) في الجزء الثالث
من هذا الشرح
الصفحه ٤٨٦ : فعل لا بد منه ويلقى في تحصيله
ألما شديدا ؛
(٤) تقدم كثيرا ،
وقلنا إنه مثل أيضا وتقدم شرحه ؛
(٥) من
الصفحه ٤٩١ : ؛
__________________
(١) البيت من قصيدة
لحريث بن عتّاب الكائي نقلها البغدادي عن أمالي ثعلب ، وشرحها وفيها وصف لرجل ينشد
ابلا
الصفحه ٤٩٢ : الرضي هنا بلفظه ؛
(٣) نافع أحد القراء
السبعة وهو من قراء المدينة ، وتقدم له ذكر في هذا الشرح
الصفحه ٥٠٦ : المحقق
الرضي هذا الاستطراد الذي بدأه بعد أن انتهى من شرح الكافية ، وهو استطراد مفيد
على اختصاره ووجازته ؛
الصفحه ٥١١ :
أو ، إمّا ، أم
، أم المتصلة ، والمنقطعة....................................... ٣٩٥
شرح معنى
الصفحه ٢٠٠ :
[تقديم الخبر
على الاسم]
[وعلى الفعل
الناقص]
[قال
ابن الحاجب :]
«ويجوز تقديم
أخبارها كلّها
الصفحه ٤١٢ :
لمبتدأ ، بل المعنى : إن قمت ، أو قعدت فلا أبالي بهما ، وقول ابن سينا (١) :
٨٩٥ ـ سيّان عندي إن
الصفحه ٤١٥ : » ب «أيّهما» ؛ تقول
: آلحسن أو الحسين أفضل ، أم ابن الحنفية (١) ، والمراد : أأحدهما أفضل من ابن الحنفية أم ابن
الصفحه ١١٢ : » ؛ (٣)
وقال ابن جعفر (٤) : يجوز دخول الفاء وتركه في «لم» ؛ ولم يثبت ؛ وقال
الله تعالى في المثبت : (وَإِنْ
الصفحه ٢٧٧ : يلفى أناس
فتى حتّاك يا
ابن أبي زياد (٢)
وهو شاذ ؛
ومن الفرق بين
حتى ، وإلى
الصفحه ٤٣٠ :
لا شك في غلبة
استعمالها مسبوقة بالاستفهام ، وذكر بعضهم أنها تجيء لتصديق الخبر ، أيضا ؛ وذكر
ابن
الصفحه ٢٥ : بالفاء في أوله ، لأن قبله على ما رواه
المبرّد :
فاني وإن كنت ابن فارس عامر
وفي
الصفحه ٥٦ : قسم الحروف.
(٢) من أبيات قالها
أبو ذؤيب الهذلي ، وكان أرسل خالدا المذكور ، وهو ابن عم له ، وقيل هو
الصفحه ٨١ :
الجوازم
ذكر أدوات
الجزم
[قال
ابن الحاجب] :
«وينجزم بلم ،
ولمّا ، ولام الأمر ، ولا ، في النهي