الصفحه ٢٧٦ :
بالقوم لاحق (١)
__________________
(١) شرحه البغدادي
وبين وجه الشاهد فيه كما قال الشارح ، ولم
الصفحه ٢٧٨ : للسببية ؛
__________________
(١) من قصيدة للفرزدق
في هجاء جرير ، ومنها بعض الشواهد في هذا الشرح
الصفحه ٢٧٩ :
العبسي ؛ ومنها شواهد متعددة في هذا الشرح ، وبطل بالجر صفة لمدجج في بيت قبله ،
وكنى عن طوله بقوله كأن
الصفحه ٢٨٩ : ؛
(٣) متعلق بقوله حتى
تخصّ أي اللام ؛
أكثر من مرة في هذا الشرح ؛
قوله قبل ذلك بقليل ؛ وهذا عذر بارد ؛
في
الصفحه ٢٩١ : وكان إماما في القراءات وهو أحد القراء السبعة وتكرر
ذكره في هذا الشرح ؛
(٣) من رجز قاله لبيد
بن ربيعة
الصفحه ٢٩٣ :
المتقدم قريبا ؛
(٤) في الجزء الثالث
من هذا الشرح ؛
(٥) تقدم ذكره كثيرا
؛
الصفحه ٢٩٤ : قوله : في مطابقة التمييز» ، مضى شرحه في باب نعم وبئس (١) ،
قوله : «ويلحقها
«ما» ، إذا دخلها «ما
الصفحه ٢٩٦ : ج
١ ص ٢٧٠ ؛
(٢) أول الجزء الثالث
من هذا الشرح ؛
(٣) من أبيات نسبها
بعضهم لعروة بن الورد : عروة الصعاليك
الصفحه ٢٩٨ : الشرح ؛ ومعنى يصطلي القوس أي
يستدفئ بها من شدة البرد ويضم إليها أقطعه أي سهامه التي يتخذها نبالا يرمي
الصفحه ٣٠٨ : للتأكيد
، لا فرق بينها وبين «إنّ» ، إلّا من حيث العمل ؛
__________________
(١) المناسب للشرح أن
يقول
الصفحه ٣١٣ : قصيدة امرئ
القيس التي أولها : الاعم صباحا أيها الطلل البالي ، ومن أبياتها عدد من الشواهد
في هذا الشرح
الصفحه ٣١٥ : امرئ
القيس التي تقدمت الإشارة إليها قريبا وذكرنا أن من أبياتها عددا من الشواهد في
هذا الشرح ؛
(٣) من
الصفحه ٣١٨ : خبره : أول مشرب
؛
(٢) أحد أبيات أنشدها
يعقوب بن السكيت وشرحها ولم ينسبها هو ولا غيره وهي في التحسر
الصفحه ٣٢٢ :
وشارب من مائها ومغتسل
(٣) في أول الجزء الثالث من هذا الشرح ؛
الصفحه ٣٣٤ : ء على
ما اختاره الرضي ؛
(٣) من الشواهد
المجهولة القائل ، وهو في سيبويه ج ١ ص ٢٨٤ ؛
(٤) تقدم شرحه