الصفحه ٣١٣ : صال (٣)
ويجب تقدير «قد»
بعد اللام ، لأن لام الابتداء لا تدخل على الماضي المجرد كما مرّ
الصفحه ٤٧٠ : ء ؛ المقصود كونه ملزوما للحكم الذي تضمنه ما بعد الفاء ،
فلا يكون جملة تامة مستقلة ؛
واعلم أنه يأتي
بعد «أمّا
الصفحه ٤٥ :
مستقلة على جملة مستقلة ، فمن حيث كون «إذن» في أول جملة مستقلة ، هو مصدر
، فيجوز انتصاب الفعل بعده
الصفحه ١٣١ : ، والمصنف إنما اختار حذف الكسرة لاستبعاد
نقل الحركة إلى متحرك ، ولا بعد فيه ، على ما بيّنا ؛
وأمّا الاشمام
الصفحه ٧٣ :
أي يحل ولا
ينسب .. ، ولو لا أن ما بعد الفاء في البيتين منفي ، لما جاز الاستثناء ، لأن
الاستثنا
الصفحه ٤٧٤ : فلا أبا لك ؛
أقول : أما
الحمل على الحال في مثله فضعيف ، ولا معنى له ، بل هو على أنه مفعول به لما بعد
الصفحه ٨٨ : ، وفيه
بعد ، وهو أن يقال في : مهما تفعل أفعل : إنه ردّ على كلام مقدر ، كأنه قال لك
قائل :
أنت لا تقدر
الصفحه ٤١٥ :
بأو ، لا يمكن أن يكون بعد السؤال بأم ، لأنك في «أم» عالم بوجود أحدهما
عنده ، فكيف تسأل عما تعلم
الصفحه ٢٢٢ : أقوم ؛
ولكون أفعال
المقاربة ، أي كاد ، ومرادفاته ، وأفعال الشروع أي طفق ومرادفاته فروعا لكان
ومحمولة
الصفحه ٨٣ : عليها ، فلا تقول : إن لمّا تضرب ، ومن لمّا تضرب ،
كما تقول : ان لم تضرب ، ومن لم تضرب ، وكأنّ ذلك لكونها
الصفحه ٨٤ : مكسورة ، وفتحها لغة ، وقد تسكن بعد الواو ، والفاء ، وثمّ ، نحو : (ولْتأت طائفة أخرى لم يُصلُّوا
فليصلُّوا
الصفحه ١٣٦ : (١) ؛
ولا خلاف عندهم
أن باب فعل ، كله لازم ، مع أن قرب وبعد ، منه (٢) ، وهو يتعدى إلى المفعول بحرف الجر
الصفحه ١٩١ : زائدة تضيع معه المعجزة ، لأنه لو لم تكن زائدة
لكان المعنى أنّه كلمهم بعد انقضاء فترة الطفولة
الصفحه ٤٩٠ : ، فلتركيب الفعل مع النون وبنائه على الفتح ، لكون النون
كجزء الكلمة ؛
وإنما ردّت اللامات
المحذوفة للجزم أو
الصفحه ٤٣ : حقهما الدخول على الأسماء.
وإذا جاز لك
إضمار «أن» بعد الحروف التي هي الواو ، والفاء ، وأو ، وحتى. فهلّا