الصفحه ٢٥٢ : مُؤْمِنٌ ..)(٤) ؛
ولا يمتنع عند
أبي علي والمبرد ، وهو الحق ، خلافا لغيرهما : إسناد (٥) نعم وبئس إلى «الذي
الصفحه ٢٦٤ :
بها أصلا للشيء الممتدّ ، نحو : تبرّأت من فلان إلى فلان ، وكذا خرجت من الدار ،
لأن الخروج ليس شيئا
الصفحه ٢٨٣ :
زيادتها : أن تزاد في المجرور ، نحو قوله :
٧٧٧ ـ فأصبحن لا يسألنه عن بما به
أصعّد
الصفحه ٢٨٥ :
وقد تجيء بمعنى
«إلى» نحو : سمع الله لمن حمده ، أي : استمع الله إلى من حمده ، و : (وَجَّهْتُ
الصفحه ٣٣١ :
وكذلك نون
الوقاية ؛ إن قلنا : إنها لحفظ فتحتها ، فقط ، كما تحفظ سكون «من» ، و «عن» ، فهي
من جهات
الصفحه ٣٣٥ : (٣)
فأنّ ، مع
اسمها وخبرها مغنية عن المعمولين ، لا أنها مفعول تمنيت ؛
وينبغي ، على
ما ذهب إليه الأخفش في
الصفحه ٣٥٠ : نظر إلى أن اسمها لو كان وحده مرفوع المحل ، لكان وحده مبتدأ ،
والمبتدأ مجرد عن العوامل عندهم ، واسمها
الصفحه ٤٢٣ : عنه سيبويه
في الموضع السابق : ج ١ ص ٣٧٩ ؛
(٢) الآية المتقدمة
من سورة آل عمران ؛
(٣) الآية ٦٦ سورة
الصفحه ٢٠٢ : صفة لمصدر خبرها ، تدل على أن المصدر مخبر عنه
بالحصول في أحد الأزمنة الثلاثة ، والطلب في الخبر ، يدل
الصفحه ٢٠٨ : :
٧٢٦ ـ ألا من مبلغ حسّان عني
أطب كان سحرك
أم جنون (٢)
وردّ عليه
المبرد بأن اسم
الصفحه ٢٧٩ :
تكون بمعناها ، أي لهم بصارة (٤) وحذق في هذا الشأن ؛
وقيل : هي
بمعنى «إلى» في قوله تعالى : (فَرَدُّوا
الصفحه ٣٤٨ :
جرم انك قائم ، فمن فتح ، فللنظر إلى أصل : لا جرم ، كما تقول : لا بدّ أن
تفعل كذا ، ولا محالة أنك
الصفحه ٣٨٠ : إلى «كفافا» ، وإن روي برفعه ، فاسم «ليت» ، ضمير شأن محذوف ، وقوله «خيرك
وشرك» اسم كان ، وكفافا ، خبره
الصفحه ٤٣٠ : القسم (٣) ؛ ويجب جر «الله» إذن ، لنيابة حرف التنبيه عن الجارّ ؛
وإن تجرّدت عن «ها»
، فالله ، منصوب
الصفحه ٤٤٥ : وجازم وحرف تنفيس ، فينضاف إلى التحقيق في الأغلب :
التقليل ، نحو : ان الكذوب قد يصدق ، أي ، بالحقيقة يصدر