الصفحه ٣٥٥ : ، لأن «قائم» لا يكون خبرا عن الاسمين ؛
وإنما أجاز
الكسائي نحو : إن زيدا وعمرو قائمان ، لأن العامل عنده
الصفحه ٣٥٨ :
وإنما تدخل على
الخبر إذا لم يكن ماضيا مجرّدا عن «قد» ، فلا يجوز : ان زيدا لقام ، كما يجوز : ان
الصفحه ٤١٣ : ، فهي التي جوّزت الإتيان بهما بعد اللفظين ، بتجريد
الهمزة وأم عن معنى الاستفهام وجعلهما بمعنى : إن ، وأو
الصفحه ٢٧ :
كالإيماء إلى ذلك المذهب ، ولعل اختيار الفراء لهذا ، حتى يسلم من
الاعتراضات الواردة على مذهب
الصفحه ٦٦ :
__________________
(١) من شواهد سيبويه
ج ١ ص ٤٢١ ولم ينسبه أحد من شراح الشواهد ، إلا العيني فقد نسبه إلى المغيرة بن
حبنا
الصفحه ٧١ : .
(٧) تكررت الإشارة
إلى ضعف هذا التعبير ، ويغني عنه : ربما لا يصرف ، كما سيأتي بعد قليل.
الصفحه ٨٢ :
أن بعضهم يقول : أن «لم» دخل على الماضي فقلب لفظه إلى المضارع ؛ وقد جاءت «لم»
في الشعر غير جازمة
الصفحه ١٠٤ : يجوز : فإذا من يأتيه يعطيه ، على أنّ «من» موصولة ؛ وذلك لأن «إذا»
المفاجأة ، لا تغيّر ما بعدها عن معناه
الصفحه ١١٧ : الخبر
، بما يصلح أن يكون جزاء لمضمونه ، لم يتبادر فهم المخاطب إلى أنه جزاؤه ، إذ ذلك
في الطلب إنما كان
الصفحه ١٣١ :
وقول الجزولي
أقرب ، لأن إعلال الكلمة بالنظر إلى نفسها أولى من حملها في العلة (١) على غيرها
الصفحه ١٤٤ : تقول :
أخبرتك أن زيدا
قائما فأنا مخبر (٥) أن زيدا قائم ، فتضيف اسم الفاعل إلى ما كان في «أخبرتك»
بعد
الصفحه ١٥١ :
وقوله تعالى : (أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ خَرَجُوا
...)(١) ، متضمّن معنى الانتهاء ، أي : ألم ينته
الصفحه ١٩٤ : الضحى
، فيقترن ، في هذا المعنى الأخير ، مضمون الجملة أعني مصدر الخبر مضافا إلى الاسم
، بزمان الفعل
الصفحه ٢١٨ : » بالياء (٢) ، فليس من باب التنازع وإلّا وجب تأنيث أحد الفعلين
لإسناده إلى ضمير المؤنث ، بل هو على إضمار
الصفحه ٢٣٤ : سببه فاستفهم عنه ، وقد يستفاد من الاستفهام معنى التعجب ، نحو قوله
تعالى : (وَما أَدْراكَ ما
يَوْمُ