الصفحه ٦٧ :
أَوْ
يُسْلِمُونَ» (١) ، معنى الرفع فيه : معنى النصب ، أي إلى أن يسلموا :
جاز لك ألّا تصرف في
الصفحه ١٠٢ : ، و «إذ» مضاف إلى ما بعده ، كما أن «غلام» مضاف كذلك ؛
قلت : لأن «غلام»
اتحد بكلمة الشرط بسبب إضافتها
الصفحه ١٥٣ : زيدا قائما : عن ظنّ ؛
__________________
(١) تكرر ذكره ؛
(٢) الآية ١٥٤ سورة
آل عمران ؛
الصفحه ٣٢١ :
قال أبو عبيدة (١) في : (وَما يَنْطِقُ عَنِ
الْهَوى)(٢) ، أي بالهوى ، والأولى أنها بمعناها ، والجار
الصفحه ٢٥٣ : ؛
(٢) نسب إلى حسان بن
ثابت ، وإلى كثير بن عبد الله. وهو غير كثير عزة. والمقصود : عثمان بن عفان رضي
الله عنه
الصفحه ١٢ : ، فكيف تكون
المطابقة وعدمها.
واعلم أن
الماضي ينصرف إلى الاستقبال بالإنشاء الطلبي : إمّا دعاء ، نحو
الصفحه ١٥٦ :
التعليق ، فلا منع من عطف جملة أخرى منصوبة الجزأين على الجملة المعلّق
عنها الفعل ، نحو : علمت لزيد
الصفحه ١٨٩ : النفي ، وما دام لتوقيت أمر بمدة»
«ثبوت خبرها
لفاعله ، ومن ثم احتاج إلى كلام لأنه ظرف ،
«وليس ، لنفي
الصفحه ٢٠٠ : على أسمائها ، وهي في تقديمها»
«عليها على
ثلاثة أقسام ، قسم يجوز ، وهو من : كان ، إلى»
«راح ، وقسم
الصفحه ٢٣٣ : ء ، لا أعرفه جعل زيدا حسنا ،
ثم نقل إلى إنشاء التعجب ، وانمحى عنه معنى الجعل ، فجاز استعماله في التعجب من
الصفحه ٢٦١ : إلى الاسم
: تعديته إليه ، حتى يكون المجرور مفعولا به لذلك الفعل فيكون منصوب المحل ، فلذا
جاز العطف
الصفحه ١٨٦ :
وقد حكى سيبويه
(١) وأبو الخطاب عن بعض العرب : ما زيل يفعل كذا ، وكيد يفعل كذا ، وأصلهما :
زول وكود
الصفحه ٣٠٠ : تسمية الكوفيين أنها تصرف ما بعدها عن مشاركة ما قبلها نظرا إلى أصل
معنى الواو الذي هو الجمع ؛
(٢) أي
الصفحه ٣١٩ : ، أي : بعد السهم عن القوس بسبب الرّمي ؛ وكذا ، أطعمه
__________________
(١) الآية ١٨١ سورة
آل عمران
الصفحه ٣٢٣ :
قوله : «وقد
يكونان» ، أي عن ، وعلى ، اسمين ، فلا يستعملان إلّا مجرورين. بمن ، وإنما تتعيّن
، إذن