الصفحه ٨٣ : عن ذكر المنفى ، ان دلّ عليه دليل ، نحو :
شارفت المدينة ولمّا ، أي : ولما أدخلها ، كما جاء ذلك في «قد
الصفحه ٩١ : عليهم
الكلام لو قالوا في من ضربت ضربت : إن ضربت زيدا ، وإن ضربت بكرا ، ضربت ، إلى ما
لا يتناهى ، وكذا
الصفحه ١٢٩ :
مرّ في باب التنازع (١) ، وعلى مذهب الأخفش ، وهو ما حكى عنه أبو علي في كتاب
الشعر (٢) ، قال : جوّز
الصفحه ١٦٥ :
وجوابها : لا ، أو نعم ، والمشكوك فيه ، المستفهم عنه ههنا : نسبة القيام
إلى واحد من المذكورين ، أو
الصفحه ١٨٧ : )(٢) ، وراح بمعنى رجع في الرواح وهو ما بعد الزوال إلى
الليل ، نحو : راح إلى بيته ، فلا ريب في تمامهما ، وأمّا
الصفحه ٢٠٦ : ، زيادة كان ؛
واعلم أنه يخبر
في هذا الباب عن النكرة المحضة إذا حصلت الفائدة ، ولا يطلب التخصيص مع حصول
الصفحه ٢١٦ : تعالى : (لا يَنْهاكُمُ اللهُ عَنِ الَّذِينَ
لَمْ يُقاتِلُوكُمْ ..)(١) ، إلى قوله : (أَنْ تَبَرُّوهُمْ
الصفحه ٢٣٢ :
فلا يمكن التوصل بمصادرها إلى التعجب منها ، ولا إلى بيان التفضيل فيها ،
إذ لا مصدر منفيا لنحو : نبس
الصفحه ٢٨٤ : ـ لدوا للموت وابنوا للخراب
فكلكم يصير
إلى ذهاب (١)
وقوله تعالى : (وَلَقَدْ
الصفحه ٣٥٣ : »
مثل «إنّ» ، لأن معنى الابتداء بعدها لم يزل ، لأن الاستدراك في الحقيقة معنى راجع
إلى ما قبله ، لا إلى
الصفحه ٤٢٩ : «ما»
، فإن كان سؤالا عن الماهية ، فنحو : إنسان ، أو فرس ، أو بقر ، أو غير ذلك من
الأنواع ؛
وإن كان
الصفحه ٤٥٣ :
تقدير الفعل بعد «لو» التي تليها «أنّ» ؛ وقال السيرافي : ان الذي عندي :
أنه لا يحتاج إلى تقدير
الصفحه ٧٥ : وأزورك ، أو نهي ، نحو :
٦٥٧ ـ لا تنه عن خلق وتأتي مثله
عار عليك إذا
فعلت عظيم
الصفحه ١٨٣ :
قوله : «كان ،
وصار ، إلى آخرها» ، لم يذكر سيبويه منها سوى «كان» ، و «صار» و «ما دام» و «ليس»
؛ ثم
الصفحه ٢١ : مع النونين مبني للتركيب ، إلّا إذا أسند إلى الألف نحو :
هل تضربان؟؟؟ ،
أو الواو نحو : هل تضربون