الصفحه ٣٦٧ : ، ولما دخلت فيما لا تدخله لام الابتداء في نحو : إن
قتلت لمسلما ، وإن يزينك لنفسك ؛
وذهب جماعة إلى
أنها
الصفحه ٣٧٦ : تقول : انّ قام زيد
بمعنى إنه قام زيد ؛
وحكى الخليل (٢) عن بعض العرب : إنّ بك زيد مأخوذ ، أي : إنه
الصفحه ٤٠٢ : أمّنا شالت نعامتها
إمّا إلى
جنّة ، إمّا إلى نار (٣)
ويروى : إيما
إلى جنة .. وهي
الصفحه ٤١٩ :
راجعة إلى معنى ذلك النفي أو النهي ، مؤكدة لمعناهما ، وما بعد «بل» باق
على الخلاف المذكور ، بين
الصفحه ٤٥٩ :
وجاز ، قليلا
بالنظر إلى ضعف القسم في نفسه ، كما ذكرنا : أن يرجّح الشرط فيعتبر ، لأجل كونه
أقرب إلى
الصفحه ١١٣ : ، فإن فعل الله لكم ذلك أتؤمنون وتشهدون بالحق ، إلى
آخر ما جاء في كلام علي رضي الله عنه ، وانظر نهج
الصفحه ٢٤٤ :
وهو ، أيضا ، منكر في المعنى ، كما مرّ في باب المعرفة (١) ؛ لداع (٢) لهم إلى ذلك ، وهو أنهم غلّبوا
الصفحه ٣٢٩ : الواقعة بعدها ؛ ومن قال انها اسم ، فهي كافة له ، أيضا ،
عن طلب المضاف إليه ،
و «ما» التي
بعد كثر ، وقلّ
الصفحه ٣٦٠ :
وآذن أصحابي غدا بقفول
(٣) نقل البغدادي عن ابن جني نسبته إلى أبي حزام العكلي وهو غالب
بن
الصفحه ٣٨٦ : المضاف ويعربه بإعرابه ؛ وهذا كما
تقول : هي أحسن الناس ما بين قرن إلى قدم ؛ وما بين قرن فقدم ، وما قرنا
الصفحه ٢٧١ :
عن مع القول ، وبمعنى الواو في القسم»
«للتعجب» ؛
[قال
الرضي :]
اعلم أن «إلى»
تستعمل في انتها
الصفحه ١٤٢ : يتفق أن
ينقل إلى ثلاثة من المتعدية إلى اثنين بالتضعيف ، فلم يقل : علّمتك زيدا قائما ،
بل لم يستعمل
الصفحه ٢٥ : :
حلّت لي الخمر وكنت امرءا
عن شربها في شغل شاغل
(٥) من رجز منسوب إلى رؤبة بن
الصفحه ٤٣ : ء الستة ، كما يجيء ، فإنه لما
قصد النصّ على كون الفاء للسببية دون العطف : أضمرت «أن» بعدها.
لينتفي عن
الصفحه ٦٩ :
أو الظرف ، أو كيف ، أو ، لمه وبين الفعل المستفهم عنه ، نحو : هل ، فآتيك
تخرج ، ومتى ، فأكرمك