الصفحه ٣٦٨ : ـ بأنك ربيع وغيث مريع
وأنك هناك
تكون الثمالا (٥)
قوله : «ويلزمها
مع الفعل .. إلى
الصفحه ٣٧٤ : ، ويجوز أن يقال : ثاني لامي لعلّ محذوف ، واللام
المفتوحة جارّة للمظهر ، كما نقل عن الأخفش أنه سمع من العرب
الصفحه ٣٨٤ : كررت
العامل فقلت : ما جاءني زيد ، وما جاءني عمرو ، فهو ، عند سيبويه : نفي للمجيئين ،
المنقطع أحدهما عن
الصفحه ٤٢٠ : ، إلا بعد الاستفهام والترجّي والتمني والعرض والتحضيض ، على ما قيل
؛
وذهب يونس إلى
أنها في جميع مواقعها
الصفحه ٤٤٤ : الماضي أو المضارع فلا بدّ فيه من معنى التحقيق ، ثم إنه ينضاف في بعض
المواضع إلى هذا المعنى ، في الماضي
الصفحه ٤٧٦ : حيّز الفاء ، أي
لما بعدها ، وليس ذلك بمطلق عند المصنف ، لأن المبتدأ في نحو : أمّا زيد فقائم ،
خارج عنه
الصفحه ٤٨٦ : لستم بأرباب نعمة قديمة وإنما حدثت فيكم عن قريب
، ومثلهم بالخيزران لطراوته وعدم صلابته ونسب البيت
الصفحه ١٧ : ، ولا يقال : إن زيدا لخرج (٢) ، فإن هذه اللام الداخلة في حيّز «إنّ» أصلها أن تدخل
في المبتدأ ثم تأخرت عن
الصفحه ٢٤ : الخمسة ، زال الرفع لا إلى بدل ، كما كان البدل في الأسماء الستة ، لأن
حروف العلة يبدل بعضها ببعض في
الصفحه ٢٨ :
وإنما عدل عن
ذلك الأصل ، لما يجيء في بابه (١).
وقال الكسائي :
عامل الرفع فيه حروف المضارعة
الصفحه ٣٨ : ، والمراد بذلك كله أنه
ربّاه حتى اكتمل وصار غير محتاج إلى شيء.
(٣) الشاهد فيه تقديم
خابرا على تسألي ، وقد
الصفحه ٤٢ : أكرمتني : جاز تأخر «إذن» الذي هو ككلمة الشرط مع الشرط عن جزائه ، نحو : أكرمك
إذن ، وكذا يتوسط «إذن» بين
الصفحه ٦٠ : منصوبا ومتصلا به ضمير
المفعول ، والشطر بالصورة التي في الشرح ، قال البغدادي عنه : إنه لم يقف على
قائله
الصفحه ٦٣ :
: الجمعية وأن يكون قبلها مثل ذلك ، وأو»
«بشرط معنى :
إلى أن».
[قال
الرضي] :
ترك التحضيض ،
وهو من جملة
الصفحه ٩٤ :
وذهب بعض
الكوفيين إلى أن رفعه على الابتداء ، لكنه مبتدأ يجب كون خبره فعلا ، لطلب كلمة
الشرط للفعل