الصفحه ٨٨ :
على ما أفعل ، فقلت : مهما تفعل أفعل ؛ ولو ثبت ما حكى الكوفيون عن العرب : مهمن
بمعنى «من» كما في قوله
الصفحه ١١٤ : لتجردها عن الزمان ، وفي الطلبيّة لتمحضها للاستقبال ، وتدخل
على الماضي الباقي على معناه ، وذلك إذا كان
الصفحه ١٣٧ : منفصلا عنه ، وكالجزء من المفعول ، توسّعوا في اللفظ ،
وقالوا : هما في محل النصب ؛
ولا يجوز حذف
الجارّ في
الصفحه ١٤٨ :
الفعل ، أيضا ، إذ لا يرتفع اسم بفعلين ، إذ لا أثر واحد ، عن مؤثرين
مستقلين ؛ وإن كان مع المسند
الصفحه ١٥٧ : الأخطل التغلبي ؛
(٣) الأظهر أنها
محرفة عن : العامل ، وهي هكذا في الأصل المطبوع ، وفي الهامش إشارة إلى
الصفحه ١٦٠ : «انّ» عن اللام فإنها لا تعلّق ، لإمكان فتحها ، وجعلها معمولة لفعل
القلب ، وذلك لأن المنصوبين بعد فعل
الصفحه ١٧٥ :
ولهذا نرى
الكتاب العزيز ، يقصّ فيه عن الأمم المختلفة الألسنة ، باللسان العربي ؛
وتقول : قال
زيد
الصفحه ١٨٨ : الحقيقة : مصدر الخبر مضافا إلى الاسم ، فكما لا يسمّى
منصوبها المشبّه بالمفعول مفعولا : فالقياس ألّا يسمّى
الصفحه ٢٣٩ : المدح والذم ، كما ذكرنا في باب التعجب (٥) ؛
قوله : «وشرطه
أن يكون الفاعل معرّفا باللام أو مضافا إلى
الصفحه ٢٤١ : (٥)
وقد جاء :
يا صاحبا ،
ربّت انسان حسن
يسأل عنك
اليوم أو يسأل عن (٦) ـ ٥٣٦
الصفحه ٢٤٢ : ؛
__________________
(١) رجوع إلى الحديث
عن نعم وبئس بعد هذا الاستطراد ؛
(٢) لا حاجة لذكر
كلمة أيضا فقد بدأ بها الحديث
الصفحه ٢٦٩ :
إلا إذا كان الجار زائدا ، نحو : كفى بزيد ، لأن حرف الجر موصّل للفعل
القاصر إلى ما كان يقصر عنه
الصفحه ٣١٠ : على الماضي وإن
كان أوّل جزأي الجملة ، لبعده عن مشابهة الاسم ، فإذا دخله «قد» ، كثر دخول لام
الابتدا
الصفحه ٣٣٣ : : (آمَنْتُ أَنَّهُ لا
إِلهَ إِلَّا الَّذِي آمَنَتْ بِهِ بَنُوا إِسْرائِيلَ)(٦) ، فتوبة يأس لا معنى تحتها
الصفحه ٣٤٤ : يعرف من المراد بزيد ، وقد
شرح الرضي بقية ألفاظ البيت ؛ وفي العيني : أن قوله عبد اللهازم كناية عن أنه