الصفحه ٣١٧ : ترى إعراب «إلى» بمعنى
النعمة ؛
__________________
(١) الآيتان : الأولى
والثانية من سورة الفجر
الصفحه ٣٢٥ : مجرور ، فكيف حكمت بزيادة الكاف في : مثل كعصف ؛
قلت : لا يمتنع
منع الاسم عن الجرّ ، عند الضرورة ، وإن
الصفحه ٣٢٦ : ؛
والكاف لا يدخل
على المضمر خلافا للمبرد ، إذ لو دخله لأدّى إلى إجتماع الكافين إذا شبهت بالمخاطب
، فطرد
الصفحه ٣٥٩ : لم يكن الخبر ماضيا مجرّدا عن «قد» نحو : إن
زيدا لطعامك آكل ، وإني لبك واثق ، ولا تقول : ان زيدا لفي
الصفحه ٤٥٢ : قوله تعالى : (وَلَوْ أَنَّ ما فِي
الْأَرْضِ مِنْ شَجَرَةٍ أَقْلامٌ) إلى قوله : (ما نَفِدَتْ كَلِماتُ
الصفحه ٤٦٧ :
استعمالها ، بخلاف معنى التفصيل فإنها قد تتجرد عنه ؛ وقد التزم بعضهم هذا
المعنى فيها ، أيضا في جميع
الصفحه ٤٧٣ : تقل : فذوهم ،
لأن «ذو» لا يضاف إلى مضمر ؛
وكذا الوصف
المرفوع ، نحو : أمّا العلم فعالم ، أي : فأنت
الصفحه ٤٧٩ : بمعنى «حقا» أيضا ، لما فهموا من أنّ المقصود تحقيق الجملة ،
كالمقصود بإنّ ، فلم يخرجها ذلك عن الحرفية
الصفحه ٤٨٣ : ، وخطّا بحذف ألف «ابن» ، وكذلك في قولك : هذا فلان بن
فلان ، لأنه كناية عن العلم ، وكذا : طامر بن طامر
الصفحه ٤٩٨ : الشارح
إلى ذكر هذه الأمور ، بعد أن ختم شرحه على الكافية ؛ وهي من مباحث الصرف ، وقد
أشار في كثير من
الصفحه ٥١٠ :
الحرف وتعريفه :
احتياج الحرف
إلى كل من الاسم والفعل.................................... ٢٥٩
تفصيل
الصفحه ١١ : ، حتى لا ينتقض بأمس ، ونحوه ، وإنما لم يحتج إلى التصريح بلفظ
الفعل ، لأنه في قسم الأفعال.
قوله «قبل
الصفحه ١٣ : (١)
أي : لا تعذبهم.
وينقلب إليه
أيضا ، بدخول «ان» الشرطية ، وما يتضمن معناها ، وبدخول «ما» النائبة عن
الصفحه ٢٢ : ؛ فالصحيح المجرد عن ضمير»
«بارز مرفوع
للتثنية والجمع والمخاطب المؤنث : بالضمة»
«والفتحة
والسكون
الصفحه ٤٥ : يصلح للابتدائية ، لم يظهر فيه معنى الابتداء حقّ
الظهور. فلو أبرز الخبر لكان كأنه أخبر عن الفعل ؛ وكذا