الصفحه ٣٧١ : ووافقه الأعلم ، وفي اللسان منسوب لشاعر آخر اسمه كعب بن أرقم اليشكري
قاله في امرأته. قال ابن منظور وهو
الصفحه ٢٢ : الإعراب خوفا من اجتماع النونين.
أوجه الإعراب
في المضارع
[قال
ابن الحاجب] :
«وإعرابه رفع
ونصب وجزم
الصفحه ٤٢٠ : ء ؛
__________________
(١) انظر عبارته في
المفصل وشرح ابن يعيش عليه ، ج ٨ ص ١٠٤ ؛
الصفحه ٤٨٣ : ، وخطّا بحذف ألف «ابن» ، وكذلك في قولك : هذا فلان بن
فلان ، لأنه كناية عن العلم ، وكذا : طامر بن طامر
الصفحه ٢٥٣ : على ما أجاز ابن كيسان (٤) من تنكير المضاف الذي لا مانع فيه من التعريف لنية
الانفصال ، كما مرّ في باب
الصفحه ٤١٥ :
بأو ، لا يمكن أن يكون بعد السؤال بأم ، لأنك في «أم» عالم بوجود أحدهما
عنده ، فكيف تسأل عما تعلم
الصفحه ٣٥٨ : في أوله لام القسم ، وجب الفصل بينهما ،
__________________
(١) إذا قيل ابن
الأنباري ، فالمراد في
الصفحه ٤٥١ : ؛
__________________
(١) في الجزء الثالث
من هذا الشرح ؛
(٢) النظر الذي نقد
به الرضي كلام ابن الحاجب ، يرجع إلى التعليل الذي
الصفحه ٢٧٧ :
__________________
(١) تقدم ذكره في
المضمرات ، آخر الجزء الثاني ؛
(٢) روي يا ابن أبي
زياد كما روي يا ابن أبي يزيد ، وقال
الصفحه ١١٢ : » ؛ (٣)
وقال ابن جعفر (٤) : يجوز دخول الفاء وتركه في «لم» ؛ ولم يثبت ؛ وقال
الله تعالى في المثبت : (وَإِنْ
الصفحه ٤٠٤ :
فالحقّ : أن
الواو هي العاطفة ، و «إمّا» مفيدة لأحد الشيئين ، غير عاطفة ؛ والواو في نحو قوله
: إمّا
الصفحه ٣٥ : ٣ سورة
الحشر.
(٤) أحد أبيات ثلاثة
رواها ابن جني ونقلها ابن يعيش في شرح المفصل ج ٧ ص ١٥. وذكرها البغدادي
الصفحه ٢٥ : بالفاء في أوله ، لأن قبله على ما رواه
المبرّد :
فاني وإن كنت ابن فارس عامر
وفي
الصفحه ١٠٣ :
عنا ؛ والظروف المضافة إلى الجمل ، لا شكّ في إحداثها في الجمل معنى وهو
تصييرها بمعنى المصدر ، ولا
الصفحه ١١٥ : » للشرط في الماضي
مذهب المبرد ، وهو الحق ، بدليل قوله تعالى : (إِنْ كُنْتُ قُلْتُهُ
...)
قال ابن
السّراج