الصفحه ٣٠٩ : »
المكسورة ، في الأصل لام الابتداء ، أيضا ، كما يجيء في باب «إنّ» ، فلا؟؟؟ هذه
اللام ، أعني لام جواب القسم
الصفحه ٣١٤ :
محذوفا ، وسيجيء الكلام عليه في حروف الشرط.
وإن كان الماضي
منفيا ، فبما ، نحو : والله ما قام
الصفحه ٣٢١ :
قال أبو عبيدة (١) في : (وَما يَنْطِقُ عَنِ
الْهَوى)(٢) ، أي بالهوى ، والأولى أنها بمعناها ، والجار
الصفحه ٣٢٢ :
فطار النيّ
فيها واستعارا (١)
أي : على
مذاقها ، كأنه ملك مذاقها وتسلّط عليه فهي تميل إليه
الصفحه ٣٢٣ : في نحو : جاءني الذي كزيد ، فهو مثل : الذي
في الدار ؛
فإن قيل : لم
لا يجوز أن يكون بمعنى المثل
الصفحه ٣٢٦ : المنع في الكل ؛
وقد دخل في
الشعر على المنصوب المنفصل ، قال :
٨١٨ ـ فأجمل وأحسن في أسيرك انه
الصفحه ٣٥٩ : ، الزائدة ، كما قلنا في : زيد صديقي
، كما أن عمرا أخي ؛
وإنما تدخل على
معمول الخبر المتقدم على الخبر ، إذا
الصفحه ٣٨٧ : فمنازل المقراة ؛
وكذا في غير هذا الموضع ؛
وأما قوله :
٨٧٤ ـ يا دارمية بالعلياء فالسند
الصفحه ٣٨٩ :
فَتُصْبِحُ
الْأَرْضُ مُخْضَرَّةً» (١) ، فإن اخضرار الأرض ، يبتدئ بعد نزول المطر ، لكن يتم
في مدّة
الصفحه ٤٠٠ :
فقط فيكون المعنى : ما لقيت واحدا منهما ولقيت الآخر ، لكن الأظهر والأغلب
في الاستعمال ، أن يكون
الصفحه ٤٠٥ :
التي هي أيضا عريقة في باب الاستفهام ، وعادلتها حتى كانتا معا بمعنى «أيّ»
؛ وأمّا «هل» ، فإنها
الصفحه ٤١٤ : (١)
روي : أو تناهى
، فالهمزة في «أطال» ليست استفهامية ، بل : أطال ، ماض من الإطالة ، وروي : أم
تناهى
الصفحه ٤٢٨ : كسر النون والعين ، والرابعة : نحم ، بفتح النون وقلب العين المفتوحة حاء
، كما قلبت الحاء عينا في «حتى
الصفحه ٤٣٤ :
مَكَّنَّاهُمْ فِيما إِنْ مَكَّنَّاكُمْ فِيهِ)(٢) ، وكذا بعد «ألا» الاستفتاحية ، نحو : ألا إن قام زيد ،
وكذا مع
الصفحه ٤٤٩ : ، و : أين آكل أم أين أشرب ، إذا قصدوا إشراك ما بعد أم ، فيه (٤) ، فلا يجوز : من يطعمني أم يسقيني ؛ وإن لم