الصفحه ٦٦ : .
وكان الأصل في
جميع الأفعال المنتصبة بعد فاء السببية : الرفع ، على أنها جمل مستأنفة ، لأن فاء
السببية لا
الصفحه ٦٩ : الجواب مقامه ، لأنه في اللفظ ،
كالجزاء مما هو كالشرط ، تقول : متى ، فأسير معك ، أي : متى تسير فأسير معك
الصفحه ٧٥ : قبلها مثل ذلك» ، أي يجتمع مضمون ما قبلها ومضمون ما
بعدها في زمان واحد ، ويكون قبلها أمر ، نحو : زرني
الصفحه ٨٠ : أسمع مقالتها ، ثم كرر «لأسمعا» مفسّرا للمضمر.
مواضع أخرى (١)
تضمر فيها أن
واعلم أنّ «أن»
تضمر في
الصفحه ١١٤ : الأداة من حيث المعنى في الجزاء
معنى ، ويعني بالتأثير تخليصه للاستقبال إن كان مضارعا ، وقلبه إليه إن كان
الصفحه ١١٧ :
تضمن معنى الشرط ، إذا ذكر بعده ما يصلح للجزاء من الخبر ، وذلك لأن كل
كلام لا بدّ فيه من حامل
الصفحه ١٣٤ :
فهو يتبع
الماضي في مجرّد الإعلال ، ويعلّ في كل واحد منهما بما يليق به ،
فكل ما له أصل
معلّ ، إذا
الصفحه ١٣٦ :
لكن لا يقع عليها اسم المتعدي إذا أطلق ، بل يقال : هي لازمة ؛ وهذا كما
ذكرنا في الأمر وأمر الغائب
الصفحه ١٣٨ :
والأخفش الأصغر
(١) ، يجيز حذف الجار مع غيرهما ، أيضا ، قياسا ، إذا تعيّن الجار ، كما في :
خرجت
الصفحه ١٥٨ : الملغى
بمصدر ، قبيح ، إذ التوكيد دليل الاعتناء بحال ذلك العامل ، والإلغاء ظاهر في ترك
الاعتناء به
الصفحه ١٨٢ : بالخبر : ذلك (١) الحاصل ، فكأنك قلت : حصل شيء ثمّ قلت : حصل القيام ،
فالفائدة في إيراد مطلق الحصول أوّلا
الصفحه ٢٢٥ :
كادُوا
يَفْعَلُونَ» (١) ، أو في المستقبل ، واستدلّ على كونه في المستقبل أيضا
للإثبات ، بتخطئة
الصفحه ٢٨٠ :
والأولى في
الموضعين كونها بمعناها ، أي : حاصلة في زمرة عبادي ، أو بمعنى : ادخلي أيتها
الروح في
الصفحه ٢٩٧ :
مسمّاها بخصائص ، فمنها : اجتماع «يا» واللام في : يا الله ، ومنها قطع
الهمزة في : يا ألله
الصفحه ٢٩٨ : تكن في أول القصيدة أو أوّل
الرجز كقوله :
٧٩٣ ـ وليلة نحس يصطلي القوس ربّها