الصفحه ١٩٧ : ء المفرغ لا يكون في الموجب إلا في الفضلات ، كما مرّ في بابه ، وخبر (١) المبتدأ ليس بفضلة ، فلا يجوز : ما
الصفحه ٢٣٩ : كسر الفاء ، والرابعة : فعل ، بكسر الفاء إتباعا
للعين ؛
وكذا ، اطرد
اتباع الفاء للعين في فعيل إذا كان
الصفحه ٢٦٧ :
جاز تقديم «من» المبيّنة على المبهم في نحو قولك : أنا من خطّه في روضة ،
ومن رعايته في حرم ، وعندي
الصفحه ٢٨٥ :
لِلْأَذْقانِ سُجَّداً)(٢) ، أي عليها ؛
قوله : «وزائدة»
، في (رَدِفَ لَكُمْ)(٣) ، لأن ردف يتعدّى بنفسه ، وكذا
الصفحه ٣١٣ :
وإن كان الفعل
ماضيا مثبتا ، فالأولى الجمع بين اللام و «قد» نحو : والله لقد خرج ؛
وأمّا في نعم
الصفحه ٣١٦ :
تنفك تسمع ما
حييت
بها لك حتى
تكونه (١) ـ ٧١٧
وإنما جاز فيها
الصفحه ٣٣٦ : : كأن أذنيه .. البيت ، فقد ذكرنا أنه مخطئ فيه ؛
قوله : «لها
صدر الكلام» ؛ كل ما يغيّر معنى الكلام
الصفحه ٣٣٧ :
فليت ، ولعلّ ،
وكأن ، وأنّ المفتوحة ، لا تدخل على مبتدأ في خبره معنى الطلب ، سواء كان ذلك
الخبر
الصفحه ٣٥٥ : في خبر «إن» : ما كان عاملا
في خبر المبتدأ ، لأن «إنّ» وأخواتها ، لا تعمل عند الكوفيين في الخبر
الصفحه ٣٦٥ :
وبين الخبر ؛ كما كرر «فلا تحسبهم» لما تراخى ما بين مفعولي (لا تَحْسَبَنَّ) في قوله تعالى : (لا
الصفحه ٣٨٨ : زيدا فإنه فاضل ، فهذه تدخل على ما هو
الشرط في المعنى ، كما أن الأولى دخلت على ما هو الجزاء في المعنى
الصفحه ٣٩٩ :
الآخر ؛
وكذا إن نفيت
الأمر وهو النهي ، كما إذا قلت مثلا في : اضرب زيدا أو عمرا : لا تضرب زيدا أو
عمرا
الصفحه ٤٢٣ :
أنا أفعل ، وأنا هذا أفعل ، في موضع : ها أنا ذا أفعل ، وحدّث يونس (١) : هذا أنت تقول كذا ؛
واعلم
الصفحه ٤٣٩ :
وقيل إن «أن»
في قوله «أَنِ اعْبُدُوا»
: زائدة ؛ والأصل
عدم الحكم بالزيادة ، ما كان للحكم بالأصالة
الصفحه ٤٥٨ : إلغاء من الشرط ، لأنه أكثر
دورانا في الكلام ، حتى رفع الله المؤاخذة به بلا نيّة ، لتمرّن ألسنتهم عليه