الصفحه ٢٢ : ، والمتصل به ذلك بالنون وحذفها ، نحو :»
«يضربان ،
ويضربون ، وتضربين ؛ والمعتل بالواو والياء :»
«بالضمة
الصفحه ٤٩ : أصبحت مانحا
لسانك كيما
أن تغرّ وتخدعا (٢)
ويعتذر لتقدم
اللام عليها في نحو
الصفحه ٥٠ :
، أنها في جميع استعمالاتها حرف ناصبة مثل «أن» ويعتذرون في نحو : كيما أن تغرّ ،
بأن «أن» زائدة ، أو بدل من
الصفحه ٥٤ : الجرّ الذي بعدها في
نحو : (حتى مطلع الفجر) (٢) ، بتقدير حرف الجر ، أي «إلى» بعدها ، أي : حتى انتهى
إلى
الصفحه ٦٣ : الأشياء المذكورة ، نحو : (لَوْ لا أُنْزِلَ
إِلَيْهِ مَلَكٌ فَيَكُونَ مَعَهُ نَذِيراً)(١) ، و : (لولا
الصفحه ٧٢ :
في نحو : إيتني وأكرمك بالرفع ، لأن واو الحال قد تدخل على المضارع المثبت
، كما ذكرنا في باب الحال
الصفحه ٧٧ : الظروف المضافة إلى الجمل :
أن نحو قولك :
يوم تسود فيه الوجوه : قبيح.
إضمار أن
بعد حروف العطف
[قال
الصفحه ٩٣ : ضربته ، إلا
اضطرارا ، فإن لم يكن بعد ذلك الاسم فعل ، نحو : متى زيد خارج ، وهل زيد ذاهب ،
جاز ؛
وحق
الصفحه ٩٤ : بالظاهر ، كما مرّ في المنصوب على شريطة التفسير ؛
وإن لم يشتغل
ذلك الفعل بضميره ولا متعلقه ، نحو : إن
الصفحه ١٠٠ : حالية الحال باعتبار عامله ، مستقبلا كان العامل أو ماضيا ، نحو : اضربه غدا
مجرّدا ، وضربته أمس مجردا
الصفحه ١٠٥ : الشرط ، نحو : كان زيد من يضربه
أضربه ، ولو قدّمت ههنا الجزء الثاني على الأول فقلت : كان من يضربه أضربه
الصفحه ١٠٨ :
كان من شكل الأول ، رفعته ، لا غير ، نحو : تحمد إن تأمر بالمعروف وتؤجر
عليه ، وإن كان من شكل الثاني
الصفحه ١٠٩ : استعمالها ، يتخطاها
العامل ، نحو : جئت بلا مال ، وأمّا «لم» فلأنها لتغييرها معنى المضارع إلى الماضي
، صارت
الصفحه ١١٠ :
فجاز وقوعه طلبية وإنشائية ، نحو : إن لقيت زيدا فأكرمه ، وإن دخلت الدار
فأنت حرّ ، ولبعده عن كلمة
الصفحه ١١١ : ء كان الفعل
المصدّر بها ماضيا أو مضارعا ، فتجب في الماضي مصدّرا بقد ، ظاهرة أو مقدرة ، نحو
قوله تعالى